علل الافراط والمبالغة في النعومة لا تتناسب مع الرجل، يعتبر الرجل من الكائنات القوية على الأرض، حيث إن أسلوب الافراط والمبالغة وكذلك النعومة، لا تتناسب مع هيئته وطبيعته التي يعمل فيها على أن يعلل معطيات الطبيعة ويتحداها من خلال العمل المستمر والقوي.
يمكن أن نعلل الافراط في استخدام شيء ما على أنه استخدامه بشكل خاطئ ومبالغ فيه، وكذلك يمكننا التحدث عن النعومة بأنها صفة ملاصقة للنساء نظرًا لطبيعة النساء الناعمة وعدم قدرتهم على تحمل الصعوبات والكد في الحياة كما الرجل الذي اتحد مع الطبيعة منذ قديم الزمن وشق طريقه وسط الصحاب نظرًا للشجاعة التي يمتلكها وما وهبه الله سبحانه وتعالى من قوة وعدم رهبة، ما جعلنا نعلل قدرته على القوة بأنها هبة من المولى عز وجل.
علل الافراط والمبالغة في النعومة لا تتناسب مع الرجل
تُعرف المبالغة في اللغة العربية على أنها الافراط في تمثيل شيء ما، ذلك الافراط الذي يجعل الأمر يبدو مبالغًا فيه. وقد اعتبر المبالغ أو الذي يقوم بالتهويل؛ شخصية مألوفة في الحضارة الغربية تقريبًا منذ حديث أرسطو عن شخصية ألازون حيث الق ألازون بأن الشخص المتباهي أن لديه ميزات واحضة ومهمة، وفي حيث أن لا يمتلك هذه الميزات على الإطلاق أو يتم امتلاكها بشكل أقل مما يُدعي.
والمبالغة هي نقيض التقليل أو التهوين، كما أن النعومة تعتبر ليونة أو طراوة، وكذلك الافراط يأتي بمعنى تجاوز الخد والقدر، وهذه الدلائل مهمة جدًا في اللغة العربية والتي تأخذنا إلى سؤال مهم في سبيل التعرف على هذه المعاني المهمة:
- السؤال: علل الافراط والمبالغة في النعومة لا تتناسب مع الرجل ؟
- الإجابة: لان ذلك ليس من خصائص الرجل الذي فطر عليها من الخشونة والرجولة والقوةلأنه ليس من خصائص فالمرأة حيلت ع النعومة.ص14س2الفصل الدراسي الثاني حديث.
اقرأ أيضًا: لماذا تحتاج المرأة الى البروتين اقل من الرجل ويكيبيديا
ختامًا، من المهم معرفة الرجل على الخصال التي من المهم امتلاكها، والخصال التي لا يجب أن يمتلكها والتي منها الافراط والنعومة وغيرها.