ظلم منكري القران انفسهم بدعواهم ان القران، القرآن الكريم هو كتابة الله المعجز بلفظه ودلالته ويعتبر الكتاب المعظم عند كافة المسلمين الذين يؤمنون، بأن الله منزل الكتاب على قلب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام من أجل للبيان والإعجاز نقل إلينا بالتواتر، وهو الكتاب المحفوظ بالصدور والسطور والموجود بين دفتي المصحف الشريف، كما يعتبر هذا الكتاب المعجز الخالدة الذي يخلو من المس والتحريف، كما حدث في بعض الكتب السماوية الأخرى.
ظلم منكري القران انفسهم بدعواهم أن القرآن
إشارة إلى ما يتم الحديث عنه حول عنوان ظلم منكري القران انفسهم بدعواهم ان القران فقد بدأ منكري القرآن الكريم من الكفار الذين قاموا بإثارة الشبهات، من خلال تكذيبهم للقرآن الكريم الذي أنزله الله على عباده المسلمين ويمكن حصر شبهات المنكرين للكتاب والسنة خلال ما يلي :
- إسقاط الحاجة إلى السنة بدعوى أن القرآن يكفينا.
- حصر السنة التي يعتد بها وتصلح للاستدلال في السنة المتواترة فقط.
- الطعن في بعض الصحابة، وناقلي السنة من العلماء والرواة.
- ادعاؤهم ضياع السنة النبوية وعدم حفظها، أو تأخر تدوينها مما دعا إلى ضياعها.
اقرأ أيضا : الحكمة من نزول القرآن الكريم مفرقا ؟
أنزل الله تعالى القرآن ليكون نذيرا
أنزل الله سبحانه وتعالى الكتاب ليكون نذيرا للإنس وهو الكتاب الذي أنزل، لنتعلم الكتابة والحكمة ونستطيع التفريق ما بين الحق والباطل والنور والظلام والخير والشر والإيمان والكفر، فهو الذكر الحكيم والنور المبين والصراط المستقيم وحبل الله المتين، والكفار عندما أنكروا الكتاب، وكذبوا ما جاء به ظلموا أنفسهم ووعدهم الله بعذاب أليم لما هم عليه من كفر وظلم، فيما جاء به الله تعالى وهو ما تم الإشارة إليه في الحديث عن ظلم منكري القران انفسهم بدعواهم.
إجابة السؤال : (كذب).
بعد اهتمام عدد كبير من الطلبة في الحصول على حل الأنشطة التعليمية في المواد الدراسية أصبحنا على اهتمام في تقديم كل ما هو جديد من حلول لنشاطات المنهاج التعليمي وهو ما قمنا به بالإشارة إلى حل نشاط ظلم منكري القران انفسهم بدعواهم ان القران.