شيلة منهو حشمنا عندنا محشوم كلمات، تميزت الأعمال الفنية الخاصة بالدولة السعودية بأنها أعمال تبقى عالقة في ذهن أصحابها، فالشيلة في السعودية من الفنون الخاصة والتي تتميز بها دول الخليج العربي، فشيلة منهو حشمنا عندنا محشوم تحتوي على كلمات رائعة ذات مغزى ولافت للانتباه، فهذه الشيل تلمس مشاعر الشعب السعودي، وبالعادة تقال للتعبير عن حادثة ما حصلت مع الشاعر الذي كتب كلماتها، فالشيلة ترفع من الشعور بالولاء والانتماء والإخلاص للوطن.
شيلة من هو حشمنا عندنا محشوم
تعد شيلة من هو حشمنا عندنا محشوم من الشيل التي كتبت على يد الشاعر خالد البوعينين وتم غنائها من خلال صاحب الصوت الجميل المطرب فهد الحجاجي، وتم تلحينها بواسطة الملحن حسن حامد، تميزت هذه الشيلة بجمال كلماتها وطلاقة الصوت للمطرب الذي قدمها، فانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير ولاقت اعجاب العديد من جمهور دول الخليج العربي، فقد حصلت على مشاهدات عالية من خلال اليوتيوب، حيث وصل العدد المشاهد للشيلة ما يقارب مليون شخص، وأطلق عليها اسم طرق خشوم.
كلمات شيلة حشمنا عندنا محشوم
تعد شيلة حشمنا عندنا محشوم والتي أطلق عليها اسم طرق خشوم من أكثر الشيلات التي لاقت اعجاباً في المجتمع الخليجي بشكل عام، والتي تعددت مشاهداتها المليون مشاهدة من خلال قناة اليوتيوب، ومن كلمات هذه الشيلة التي تميزت بطلاقتها ما يلي:
- منهو حشمنا عندنا محشوم.
- و ياشين حظ اللي يعادينا.
- ماهو بطيب الا بطرق خشوم.
- عدوّنا غصبٍ يصافينا.
- نكوي كبود أهل الردا بوسوم.
- فيها مياسمنا واسامينا.
- لطّامة العايل على الخرطوم.
- اللي بغدره صار ناوينا.
- من خان هان ولا علينا لوم.
- لو تبتر أطرافه هنادينا.
- عود ذليلٍ منكسر مهزوم.
فهد الحجاجي صاحب شيلة طرق خشوم
يعد الفنان المشهور فهد الحجاجي هو صاحب شيلة طرق خشوم أو حشمنا عندنا محشوم، وهو الذي قام بغنائها بصوته الجميل والتي كانت تحمل معاني رائعة ومبهجة، حيث كانت تتحدث عن الانتماء للفضائل والولاء للوطن، بالإضافة إلى أن الشيلة كانت تخاطب القلب بكلماتها وتراكيبها المؤثرة للغاية، فالكثير بحث عن صاحب هذه الكلمات أكثر من الذي قام بغنائها لما لهذه الكلمات من شدة تأثير على المستمع.
تعتبر شيلة طرق الخشوم أو من هو حشمنا عندنا محشوم، من الشيلات التي ذاع صيتها ونالت اعجاب عدد كبير من رواد المواقع الإلكترونية فقد تخطت المليون مشاهدة عبر قناة اليوتيوب، فكانت لكلماتها تأثير قوي في نفوس المشاهدين.