شركات تدعم المثليين في العالم، تبنت عدد كبير من الشركات حول العالم قضية المثلية الجنسية ودعت الى إعطاء أصحاب المثلية الجنسية حقوقهم والسماح لهؤلاء المثليين بممارسة سلوكهم في الميول الجنسي دون تعرضهم لأي من المساءلة القانونية، وجاء التعبير من قبل هذه الشركات على دعهم من خلال بعض الفعاليات والأمور التي يقومون بها، وقد عبرت بعض الشركات والأندية عن دعمها لهم حلمة حملتهم التي تستمر لعشرة أيام بوضع صورة علهم على خلفية مواقعها الرسمية.
الشركات التي تدعم المثليين في العالم
هناك مجموعة من الشركات التي عبرت عن دعمها للمثليين في العالم، حيث ان هذه الشركات تعتبر ان المثليين لهم الحق في ممارسة جميع حقوقهم مثل الناس العاديين، وفي الحقيقة ان المثليين لا يتم قبولهم في جميع الدول وبالأخص الدول العربية والإسلامية التي ترفض بشكل قاطع ما يقوم بها هؤلاء الأفراد من الفواحش، ومن الشركات التي تدعم المثليين في العالم هي:
- شركة توتير.
- شركة أبل.
- شركة شي إن.
- شركة ادوبي.
- شركة أوبر.
- شركة جوجل.
- شركة كوكا كولا.
- شركة بي بال.
- شركة مايكروسوفت.
- شركة ايكيا.
- شركة جونسون آند جونسون.
- شركة تويتا.
الدول العربية التي تدعم المثليين
يوجد مجموعة من الدول العربية التي تعتبر ان المثلية الجنسية قانونية في الدولة وهذه الدول هي البحرين، والعراق والأردن، ويكمن في هذه الدول للمثليين ممارسة حقوقهم والانتماء على المثلية دون أي معارضة من قبل القانون، وتعد أيضا الدول اللبنانية من أحد الدول الإسلامية القليلة التي تعتبر الميول الجنسي والمثلية قانونية في الدولة، ويمكن للمواطنين اللبنانيين الاعتراف بالمثلية الجنسية بشكل سهل ويوجد مجموعة كبير من المواطنين المثليين جنسيا في لبنان.
شركات سيارات تدعم المثليين
عبر عدد كبير من شركات السيارات حول العالم عن دعمها للمثليين الذين باتوا غير مقبولين من قبل عدد كبير من الدول بسبب ظهور الأمور القذرة التي يقومون بها من ارتكاب الفواحش، حيث انها أصحاب الميول الجنسية الى نفس الجنس الرجال مع بعضهم البعض وكذلك النساء، ولعل من شركات السيارات العالمية التي تدعم المثليين هي:
- شركة تويوتا.
- شركة بي ام دبل يو.
- شركة نايكي.
- شركة دبل.
ان المثليين هم أصحاب العادات السيئة التي يفتخرون بها بين الدول في العالم وانهم يقومون بممارسة الجنس بين الرجال والذي يطلق عليه اسم اللواط، والنساء تمارس الجنس مع بعضها البعض والذي يعرف باسم السحاق، ويعتقد هؤلاء ان هذا الفعل من الحرية التي يملكوها في حياتهم ويتمتعون بأجسادهم كما يشاؤون.