سقوط الاجسام إلى أسفل بسبب جاذبية الأرض من تطبيقات، الجاذبية هي ظاهرة طبيعية يتم فيها إحضار كل الأشياء التي تمتلك كتلة تجاه بعضها البعض، أي الكويكبات والكواكب والنجوم والمجرات، وما إلى ذلك، فكلما زادت كتلة الجسم زادت الجاذبية التي يمارسها على الأشياء من حوله، فعندما تسقط الأشياء على الأرض تتسبب الجاذبية في تسريعها، فالتسارع هو تغير في السرعة، والسرعة بدورها هي مقياس لسرعة واتجاه الحركة، حيث تتسبب الجاذبية في سقوط الجسم نحو الأرض بسرعة أكبر وأسرع كلما زاد سقوط الجسم، ففي الواقع تزيد سرعته بمقدار 9.8 م / ث 2، لذلك بعد ثانية واحدة بعد أن يبدأ الجسم في السقوط، تكون سرعته 9.8 م / ث، وبعد ثانيتين من بدء السقوط، تبلغ سرعته 19.6 م / ث (9.8 م / ث + 9.8 م / ث) ، وهكذا.
سقوط الاجسام إلى أسفل بسبب جاذبية الأرض من تطبيقات
السقوط الحر هو نوع خاص من الحركة حيث القوة الوحيدة المؤثرة على الجسم هي الجاذبية، فالأجسام التي يقال إنها تتعرض للسقوط الحر لا تواجه قوة كبيرة من مقاومة الهواء، حيث إنهم يقعون تحت التأثير الوحيد للجاذبية، وفي ظل هذه الظروف ستسقط جميع الأجسام بنفس معدل التسارع، بغض النظر عن كتلتها، حيث ينص قانون الجذب العام لنيوتن على أن قوة الجاذبية بين جسمين تتناسب طرديًا مع كتلة كلا الجسمين مقسومة على مربع المسافة بين الجسمي، ومن خلال التالي نتعرف على الجواب الصحيح، والذي يكون كما يلي:
- الجواب/ القانون العلمي، والنظرية العلمية، والنماذج العلمية.
الجاذبية هي القوة التي تعطي وزنًا للأشياء وتتسبب في سقوطها على الأرض عند سقوطها، كما وهناك عاملان رئيسيان، وهما: الكتلة والمسافة، حيث يؤثران على قوة الجاذبية على الجسم، فأنت تشهد العامل الأول في الحياة اليومية، والأجسام الضخمة أثقل، وأما العامل الثاني، المسافة أقل شيوعًا، حيث يستغرق مسافة تصل إلى عدة آلاف من الكيلومترات لإضعاف جاذبية الأرض بشكل كبير، إذ يصف قانون نيوتن للجاذبية بدقة شديدة كيف تؤثر الكتلة والمسافة على قوة الجاذبية.