سبب وفاة رئيس تحرير صحيفة الرياض فهد العبدالكريم، شارك في العديد من الإنجازات الكبيرة التي تمثلت في تحقيق الفرصة العامة لها والتي تمكن خلالها بتحقيق انجاز كبيرة على الصعيد الإعلامي الصحفي والتحرير الإبداعي الذي كان يقوم به في عالم الصحافة، طوّر العديد من الأعمال الكبير له عززت التطور الكبير له اضافتًا للكثير من الكلمات الجميلة التي كانت تَضيف اللمسة الرونق الجميل الذي يُبدع فيه أثناء الكتابة للأخبار الصحفيّة والتداول لمجموعة المقالات الرائعة التي حملت عدّة من المواضيع المُتنوعة التي تُحاكي الواقع العام الذي يمر به الكاتب خصوصًا على الساحة العربيّة والسعوديّة العامة له، يبحث عدد من الجمهور المُتابع لقراءة المقالات والكتابات الإبداعيّة له عن السبب الرئيسي الذي أدى لوفاته صباح أمس الجمعة.
من هو فهد العبدالكريم
فهد العبدالكريم تمكن من العمل المُتواصل والمُتطور الكبير في العديد من المجالات الإعلاميّة المُتنوعة التي تمثلت في بناء الفكرة الأساسيّة الصحفيّة له، وحيثُ كان من أبرز الشخصيات القديرة في مجال التحرير الصحفي الذي بدأ به مُند انتهاء المرحلة الدارسيّة الخاصة به، وحيثُ حصل على العمل في مجال الإعلام بالرياض، وبعد ذلك انتقل إلى العمل في الصحف المحليّة التي شغل فيها سلسلة من الأعمال المُتنوعة فيها، شارك بالعمل الصحفي الكتابي العام لها ومن أبرزها الصحف السعوديّة التي ساعد بالكتابة المُتوصلة والمقالات العامة لها، تمكن من المُنافسة الشديدة في العديد من المجالات الرائعة على الصعيد العربي العام والبزار في المملكة.
أسباب وفاة رئيس تحرير صحيفة الرياض فهد العبدالكريم
أعلنت وزارة الصحة في المملكة العربيّة السعوديّة عن وفاة الإعلامي القدير والباز في العديد من الأعمال الإعلاميّة التي ساعدت على تطور الإنجازات الكبيرة له كونه من الاعمدة الصحفيّة التي أسست الكثير من الأعمال الصحفيّة، وقد وافته المنيّة بعد صراع طويل مع المرض الذي كان يُعاني منه في حياته، رغم التدخلات الطبيّة التي قدمها له المُختصين في المستشفيات السعوديّة إلا أنه الموت غيب عليه، و نعاه عدد كبير من الشخصيات الإعلاميّة الكبيرة والزمُلاء الصحفيين والشخصيات الإعتباريّة التي تقود المُؤسسات الصحفيّة.
سبب وفاة فهد العبدالكريم رئيس تحرير صحيفة الرياض
يُعد من القامات الكبيرة التي عملت في مجال الصحافة والإعلام والتي سعت من أجل تطبيق سلسلة من التطورات الكبيرة التي قادها في مجال التحرير وصياغة الأخبار والمقالات الصحفيّة العامة، تمكن من خلق العديد من الفرص الجديدة التي شارك لها مع الشخصيات الإعلاميّة العربيّة الصحفيّة البارزة، حصل على العديد من الجوائز الذهبيّة والكبيرة لها، وقد مرّت هذه الأعمال والمقالات على الصُحف العالميّة، بقيت هذه الأعمال اليوم ذكر مؤلمة للجمهور القراء له خصوصًا أنها عبّرت عن سلسلة مُهمة من القضايا التي تخص المملكة بشكل عام، وحيثُ طالت أعماله الشمعة المُضيئة الكبيرة نحو المُستقبل الجديدة لها الذي يكون على الرحب العام لها، وأما بالنسبة للأسباب التي أدت لوفاته هو تعرضه لأحد الأمراض المزمنة في حياته، رغم تقديم العلاج اللازم له إلا أن المُضاعفات الصحيّة التي تعرض لها في حياته.
تخلّدت هذه الأعمال والمقالات بعد رحيله اليوم وترك خلفه الكثير من الجوائز والرائعة والإنجازات الحقيقيّة الجميلة التي مكنته من الوصول إلى المُستقل الكبير والمُضيى.