رشا العبد الله سناب شات، الفتاة السعودية الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يُتابعها آلاف الأشخاص على سناب شات بسبب نشرها للعديد من الصور ومقاطع الفيديو التي عادةً ما تُثير الجدل بسبب حديثها وتواجدها في أماكن غير مرغوب تواجد النساء بها.
وتجد أن الكثير من الأفراد يبحثون عن رشا العبد الله سناب شات وغيرها من حسابات المشاهير الذين أصبحوا يتخذون من مواقع التواصل الاجتماعي منبراً لهم من أجل عرض أخبارهم ومهاراتهم والإدلاء بأرائهم وتصريحاتهم من أجل التقرُّب أكثر من جمهورهم.
من هي رشا العبد الله
هي الناشطة السعودية المعروفة رشا العبد الله والتي تنشط بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وُلِدت رشا العبد الله في المملكة العربية السعودية وتعيش فيها، وهي معروفة عنها بأنها فتاة ثرية جداً وتعمل في التجارة، خاصة تجارة الإبل والمواشي، كما تعيش رشا العبد الله حياة مليئة بالمغامرات على مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت رشا العبد الله سناب شات على حسابها الشخصي في أكثر من مُناسبة، وكانت آخرهم حادثة الإبل الشهيرة.
سناب شات رشا العبد الله
تنشط الفتاة السعودية رشا العبد الله على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تقوم بنشر العديد من الصور ومقاطع الفيديو عبر صفحتها الشخصية على سناب شات، حيث يحاول الكثير من الناس الوصول إلى حسابها لأجل مُتابعتها.
- حساب رشا العبد الله سناب شات: “ilj.33”
رشا العبد الله في مزاد الإبل
أثارت رشا العبد الله الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما نشرت فيديو مُشادَّة كلامية بينها وبين رجل في مزاد الإبل، حيث شاركت رشا العبد الله في مزاد الإبل العلني للرجال في محافظة الباطن، حيث شاركت في المزاد بناقة تُدعى “ميسومة” وتعرَّضت رشا العبد الله للمُضايقة الكلامية من أحد الرجال داخل المزاد حينما كانت تستقل سيارتها، فقامت بالرد عليه “أنا احترمتك ولازم تحترمني، عيب” مما أحدث ضجَّة كبيرة بين المُغردين الذين انقسموا ما بين مُؤيد ومُعارِض، حيث أيَّد الكثير من الناس ذهابها للمزاد خاصة وأنها في كامل حشمتها، فيما وصف البعض الأمر بأنه غير صحيح ولا يصح لها أن تُشارك فيه، مُستشهدين بذلك قصة سيدتنا خديجة أم المؤمنين والتي كانت تمتلك ثروة طائلة لكنها جعلت سيدنا محمد هو من يقوم برعاية مالها وتجارتها.
يُذكَر أن رشا العبد الله مُديرة لأحد فروع مجموعة الجبيري للمحاماة، ومعروف عنها بأنها دوماً ما تُشارِك في الأمور المثيرة للجدل مثل قضية الإبل.