دواعي استعمال حبوب سابوفين للزكام واهم الاحتياطات، تكثر الأمراض بشكل كبير في فصل الشتاء وتكون سرعة انتقالها بين الأشخاص، في السابق كانت الأمراض التي تظهر في فصل الشتاء تتسبب في موت العديد من الحالات، ولكن مع تطور العلم والخبرات تم اكتشاف العديد من أنواع الأدوية التي تساعد في دعم عمل الجهاز المناعي في الجسم ومقاومة الأمراض، في هذا المقال سنتعرف معا على دواعي استعمال حبوب سابوفين للزكام واهم الاحتياطات.
لهذا فإننا فيه هذا المقال اليوم سنتعرف سويا علي دواعي استعمال حبوب سابوفين للزكام واهم الاحتياطات.
أسماؤه التجارية
- ميجفين.
- Rehabrofen.
- جينيفر.
- أدفيل.
- دولجيت.
- الكابروفين.
- إيميفين.
- أ.
- أبيوجيسك.
- نوفين.
- أبيوجيسك.
- iTube.
- إيبوفيل.
- نورفين.
تكوين عقار سابوفين
يحتوي كل 0 مل من سابوفين على ايبوبروفين بجرعة 00 ملجم ، و pseudoevidin hydrochloride عند 0 ملجم ، ويعتمد هذا الدواء في تأثيره على حقيقة أنه يحتوي على مسكن للوجه ويساعد على التخلص من الاحتقان ، ويخفض درجة الحرارة ومضاد. -الحساسية.
مؤشرات لاستخدام حبوب سابوفين لنزلات البرد
يتم تناول هذا الدواء لعلاج نزلات البرد ، وذلك لاحتوائه على مادة الإيبوبروفين وهي مادة فعالة لها دور فعال في تخفيف الآلام والمساعدة في تقليل الحمى والتخلص من آلام العظام والالتهابات المصاحبة لنزلات البرد. .
كيف يعمل الدواء
سابوفين دواء مضاد للالتهابات غير ستيرويدي ، ويفيد في منع عمل سيكو-أوكسيجيناز ، الذي يلعب دورًا في تحفيز إنتاج مادة كيميائية تُعرف بالبروستاغلاندين تحفز المرض المسبب للالتهاب الذي ينتج عنه التورم ، لذا فإن الدواء يعمل على منع تكوينه وإنتاجه مما يفيد في التخلص من الآلام والالتهابات.
مؤشرات لاستخدام الدواء
- يستخدم سابوفين كعلاج مضاد للالتهابات حيث أنه يخفف من آلام المفاصل وبعض التهابات المفاصل.
- يتم استخدامه لخفض درجة الحرارة وتسكين الآلام الخفيفة والمتوسطة.
- يستخدم لعلاج البرد للتخلص من العطس والبرد.
- علاج التهاب الجيوب الأنفية.
الجرعة وطريقة استعمال الدواء
- إذا تم تناول الدواء لتسكين الألم من أجل خفض درجة الحرارة ، يأخذ المريض جرعة من 00-00 ملليجرام عن طريق الفم كل أربع ساعات وأحيانًا ست ساعات حسب وصفة الطبيب.
- إذا كان الغرض من الدواء هو علاج التهاب المفاصل ، تؤخذ جرعة من 00-00 مجم عن طريق الفم كل ست أو ثماني ساعات كل يوم.
- بالنسبة للأطفال ، تؤخذ جرعة مقدارها 0 ملليغرام لكل كيلوغرام من وزن الطفل ، وتعطى له على شكل أقماع ، أو محلول في الوريد ، أو على شكل سائل.
الآثار الجانبية سابوفين
في بعض الأحيان قد يحدث عدد من الآثار الجانبية أثناء تناول هذا الدواء مثل:
- الرغبة في القيء والغثيان.
- مواجهة اضطرابات الجهاز الهضمي.
- الشعور بحرقة في المعدة.
- يشكو من عسر الهضم.
- يصبح البراز أسود وأحيانًا دموي.
- الإصابة بطفح جلدي.
- الشعور بألم في المفاصل والظهر والقدمين.
- يشكو من دوار وصداع.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الشكوى من بعض مشاكل الكبد.
- التعرض للسمية الكلوية.
- الشكوى من أزيز وضيق في التنفس.
موانع استعماله
- يوصى بتجنب استخدامه مع المرضى الذين لديهم حساسية تجاه أي من مكونات Sabofen.
- لا ينبغي أن يستخدم من قبل الأشخاص الذين يتناولون مضادات القلق والاكتئاب.
- يحظر على المرضى تناول أدوية لعلاج مرض باركنسون.
- ممنوع على من خضع لعملية جراحية في القلب.
- لا ينصح به للنساء الحوامل أو اللواتي يخططن للحمل إلا بعد استشارة أخصائي.
- لا ينصح المرضع باستعماله ، لأن الدراسات والتجارب التي أجريت على سلامة هذا الدواء أثناء الرضاعة لم تدل على سلامته ، لذلك يجب تناوله بوصفة من طبيب مختص.
الاحتياطات الواجب مراعاتها أثناء تناول هذا الدواء
هناك عدد من الاحتياطات التي يجب اتباعها أثناء تناول هذا الدواء وذلك لتلافي الكثير من الأضرار والآثار الجانبية ، ومن أبرزها:
- من الضروري استشارة الطبيب المختص قبل البدء في تناول عقار سابوفين خلال فترة الرضاعة لأنه يشكل خطراً على الرضع.
- في حالة حدوث دوار شديد أو انتفاخ في الجسم ينصح بالتوقف عن تناول الدواء.
- للحالات التي تعاني من أي أمراض معدية ينصح باستشارة طبيب مختص.
- لا ينصح باستخدامه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل والأشهر الثلاثة الأخيرة.
- تجنب تناول كميات زائدة من الدواء أو استخدامه لفترة طويلة ، لأن ذلك قد يسبب نوبة قلبية.
- في حالة تناول سابوفين لأكثر من ثلاثة أيام ، ولم يحدث تحسن ، يجب إيقاف الدواء واستشارة الطبيب.
- ينصح بتجنب قيادة السيارة أو استخدام الآلات أثناء تناول هذا الدواء ، لأنه يسبب الدوار والنعاس.
- الابتعاد عن الإصابات قدر الإمكان واستخدام فرشاة ناعمة لغسل الأسنان ، لأن المريض أثناء فترة تناول هذا الدواء يكون أكثر عرضة للإصابة بالنزيف.
- ينصح بالتوقف عن شرب الكحول أثناء تناول هذا الدواء.
قبل البدء بتناول أي نوع من الأدوية يفضل قراءة النشرة الطبية التي ترفق مع زجاجة أو أشرطة الدواء ليكون لدى المريض معلومات كافية عن الدواء وطرق استخدامه والأعراض الجانبية المحتملة ليتوقف عن تناول الدواء بمجرد ظهورها.