دعاء الخضر عليه السلام هل هو صحيح، من هو الخضر عليه السلام، يعتبر الخضر من أبرز شخصيات سورة الكهف ، وقصته مع نبي الله موسى عليه السلام لم تذكر صراحة في القرآن الكريم ، لكن الله وصفه بأنه خادم بغير يذكر اسمه، وفي كثير من الأحاديث الشريفة التي تؤكد أن هذا العبد قصده سيدنا الخضر عليه السلام ، كما جاء في قوله تعالى: (ووجدوا عبدًا لعبيدنا، وبالمثل هناك فرق كبير في صفته في كونه نبيًا أم لا ، وهناك أيضًا من يقول إنه كان وليًا صالحًا لا أكثر ، وكان نسل سيدنا الخضر محل خلاف. بين العلماء.
ما هي دعاء سيدنا الخضر
ومنهم من يقول أنه ابن النبي آدم ، ومنهم من يقول أنه ابن قايين من آدم عليه السلام. كان إبراهيم عليه السلام قد هاجر إلى بابل.
سيدنا الخضر صلى الله عليه وسلم صلى كغيره من البشر بدعاء الفرج ، ولكن حتى الآن لم يثبت أنه دعاء قاطع وصحيح. حديث ، لكنه شك عند كثير من الناس ، ومنهم من نفاه على أمر عبد الله بن عباس رضي الله عنهم.
قال: يلتقي الخضر والياس في كل موسم ، وإذا أرادوا التفريق ، فإنهم يتفرقون على هذه الكلمات: بسم الله. لا حول ولا قوة إلا بالله ، فمن قالها في المساء آمن من الحرق والغرق والشرق حتى الصباح ، ومن قالها ثلاث مرات في الصباح آمن من الحرق والغرق والشرق حتى المساء. وهو حديث ضعيف غير صحيح.
هل صلاة الخضر عليه السلام صحيحة
الدعاء المنسوب للخضر صلى الله عليه وسلم ذكره الحافظ العجلوني في كشف الغيب والتعري ، في ما هو مشهور في ألسنة الناس ولفظه: يا من. لا يشتت انتباهه بالسمع ، ويا من لا يخطئ في الأمور ، ولا يا من لا يتورط في إلحاح الإصرار ، وفي الصياغة ، يا من لا تضطره الاستعجال. جعلني الملح تذوق برودة مغفرتك وحلاوة رحمتك
ثم علق عليه قائلا: رواه الخطيب وابن عساكر عن علي بن أبي طالب فقال: وأنا أطوف بالبيت إذا كان رجل يتدلى من ستائر الكعبة قائلا: يا أنت. من لا يشتت ، سمع حتى النهاية ، فقلت يا عبد الله أكرر الكلام ، فقال: وهل سمعت؟ قلت: نعم ، قال: الذي بيده روح الخضر – وهو الخضر – ما كان العبد الذي رتب الفريضة لا يقولها إلا بغفر ذنوبه ولو كانت. كانت كالرمال التي تمت معالجتها ، عدد الأمطار وأوراق الشجر.
يعتبر دعاء سيدنا الخضر دعاء كاذب ، والحديث الذي فيه حديث مفتعل وليس حديث صحيح ؛ لأن الأحاديث الصحيحة لها العديد من العلامات التي يستدل بها كثير من الأئمة على أن هذا الحديث مجرد موضوع. الحديث بسبب:
- ما قيل في حكم ابن حجر نزل بضعف.
- لم يرد في أشهر كتب السنة النبوية ، ونتائج هذا الثواب العظيم لا يليق بها أن تخلو منها كتب علماء السنة الحريصين على نفع الأمة. هناك أسباب لانتقالها وتداولها فقط.
- ومن الأدلة التي يستدل بها علماء الحديث على اختلاق الحديث أو عدم وجوده أنه يشتمل على الكثير من الأجر مقابل القليل من العمل.
- أن الرواة مجهولون
- الحديث عنها غير صالح
وقد سبق ذكره في كتاب المودت لابن الجوزي في تفاصيل سلسلة نقل الحديث. قال ابن الجوزي عن محمد بن الهراوي – وهو من رواة الحديث ، وبقي كذلك عبد الله بن محرز ، وقال الإمام أحمد رحمه الله: ترك الناس حديث عبد الله بن محرز. ؛ أي: الحديث المروي عن عبد الله بن محرز أن أئمة الحديث لا يأخذونه.
دعاء الخضر
- يا حي يا قيوم ، يا نور ، يا قدوس ، يا حي ، يا الله ، يا رحيم ، اغفر لي الذنوب التي تسببت في الحقد ، واغفر لي الذنوب التي تولد الندم ، واغفر لي الذنوب التي تقسم اليمين ، و اغفر لي الذنوب التي تنتهك العصمة ، واغفر لي الذنوب المقطوعة. أرجوك اغفر لي الذنوب التي تعجل الفناء ، واغفر لي الذنوب التي ترفض الدعاء ، واغفر لي الذنوب التي تمطر من السماء ، واغفر لي الذنوب التي تغمق الهواء ، واغفر لي الذنوب التي تكشف. الحجاب.
- اللهم إني أسألك ، يا فارق الهم ، يا كاشف الشدة ، مستجيبا لنداء المغرور الرحيم والرحيم من الدنيا والآخرة.
- اللهم إني أسألك السلام الذي يتبعه الحزن ، والقناعة التي يتبعها الغضب ، والفرح الذي يتبعه الحزن. اللهم املا قلبي بكل خير لي.
- أصلي لك يا إلهي ، دعاء من اشتد فقره ، وضعفت قوته ، وتضاءلت حيله ، دعاء المنكوب القلق الذي لا يرى ما نزل. له إلا منك. أيها اللطيف اللطيف اللطيف اللطيف معي بلطفك الخفي وأقصد بقدرتك ،
- اللهم إني أنتظر إطلاق سراحك ، وأترقب لطفك ، فكن لطيفًا معي ، ولا تتركني ، لنفسي أو مع أي شخص آخر ، لا إله إلا الله الرحمن الرحيم .
- اللهم اكشف عني كل بلاء يا عالم كل خفي يا عازف كل بلاء اعينني ادعوك الى دعاء من شدة حاجته ضعفت قوته وقلّت حيله دعاء الغارق المنكوبة.
ختاما “اللهم ارحمني وأعني، ارحمني، واشفني براحةك اللهم فيك ملاذي، اللهم إني أسألك باسمك الواحد، الملجأ الأبدي. وباسمك العظيم خفيني مما صرت فيه، حتى لا يغمر ذهني وأوهامي غبار الخوف من الآخرين، ولا يشتت انتباهي من تأثير أمل من أحد غيرك. اللهم اجزيني اللهم اجزيني يا الله!”،”اللهم يزيل الكآبة والهموم، ومخرج الكرب العظيم، ومن إذا أراد شيئاً فقال له: كن وهو هو”.