منوعات

حكم الشراء من دعم المثليين

حكم الشراء من دعم المثليين

حكم الشراء من دعم المثليين، يتمثل مفهوم المثلية بأنه توجه جنسي يتسم بالانجذاب الشعوري بين أفراد من نفس الجنس، والتي تدعمها العديد من الماركات والشركات العالمية التي تمتلك اسما بارزا وعلامة تجارية في مختلف المجالات، علما بأن المثلية من الأمور التي حرمها الله سبحانه وتعالى كونها نهج غير سوي وغير أخلاقي، لذا يهتم البعض بمعرفة كافة الأحكام الشرعية حول هذه الظاهرة المنتشرة في المجتمعات الغربية وفي بعض الدول العربية، وبذلك سوف نوافيك بحكم الشراء من دعم المثليين.

ما هو حكم الشراء من دعم المثليين

إن ظاهرة المثلية من الظواهر المنتشرة بشكل كبير في المجتمعات الغربية والعربية التي تدعمها سلسلة من الماركات، والشركات العالمية ذات شهرة واسعة على المستوى المحلي والدولي، حيث أثارت هذه الظاهرة ضجة إعلامية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لعدم تقبل هذه الظاهرة التي تخالف الدين الإسلامي، ولكن بالرغم من أنها تخالف الشرية الإسلامية والثقافات المتنوعة، إلا أنه يجوز الشراء من دعم المثليين الذين لا يدعمون ظواهر الفساد والفواحش بين الناس.

حكم المثلية في الإسلام

المثلية الجنسية من الظواهر الغير ملائمة للإسلام والمنتشرة بشكل كبير في الدول الغربية وبعض الدول العربية التي تدعمها في بلادها، فالمثلية هي الانجذاب الشعوري بين الأفراد من نفس الجنس وانحرافه لهذه الأمور من دون سعيه للقيام بها بأي طريقة كانت، كما أنها خطيئة وجريمة ينبغي أن يحاسب عليها القانون، فهي من الظواهر المحرمة كونها مخلة لآداب الشريعة الإسلامية.

الشركات التي تدعم المثليين في الدول العربية

تضم الدول العربية مجموعة كبيرة من الشركات العالمية الرائدة والناجحة في مجالها الخاص، التي تمكنت من الحصول على شهرة كبيرة منذ تأسيسها، والتي تدعم المثليين والشواذ وتظهر شعارهم باعتبار ان ذلك الأمر حرية شخصية، وفيما يلي أهم الشركات التي تدعم المثليين في الدول العربية:

  • شركة أوبر.
  • رالف لورين.
  • شركة تويتر.
  • شركة تويتا.
  • شركة جوجل.
  • كوكاكولا.
  • مايكروسوفت.
  • ديزني.
  • بي بال.
  • جنرال ميلز.
  • شركة أوبر.
  • رالف لورين.

ماركات تدعم المثليين في السعودية

المملكة العربية السعودية من البلدان المهمة والمحافظة بشكل كبير والتي لا تدعم المثلية الجنسية وترفضها تماما في البلاد، لأنها تتنافى مع الشرعية الإسلامية حيث من يتبع هذه الظاهرة فإنه يعاقب عقابا شديدا حددته حكومة المملكة، وقد يصل هذا العقاب إلى الإعدام وفرض غرامات مالية باهظة، كونها من الظواهر السيئة التي لا تتوافق مع أحكام الشريعة، أي أنه لا يوجد أي ماركات أو شركات في السعودية تدعم المثليين والشواذ.

هناك الكثير من الدول العربية التي لا تدعم المثلية وتعاقب من يفعلها بعقوبات حادة قد تصل إلى الإعدام، ولكن لا مانع لديها من الشراء من دعم المثليين الذين لا يدعمون ظواهر الفساد والفواحش بين الناس.

السابق
ما هي اكبر مظلة في العالم ؟
التالي
صنعت آلاء قرص بيتزا وقسمته إلى 8 أجزاء متطابقة ، أكلت عائلتها منها 5 أجزاء

اترك تعليقاً