ماحكم الاستعاذه بالله من الشيطان الرجيم عند جمهور اهل العلم، ما يعرفة الجميع ولا يختلف علية أن الشيطان هو أكبر الأعداء التي تواجة الإنسان، فيعتبر السبب الأساسي في إخراج اَدم وحواء من الجنة، فبعد أن عصى الشيطان الله سبحانة وتعالى ولم يطع أمره، وتكبر علية أخرجة الله من تحت رحمتة، وانزلة الى الأرض لكي يعيش يها مع ادم، ومن تلك اللحظة بدأ الصراع الكبير بين الحق الذي قدمة الله لجميع العباد، وبين الباطل الذي يقوم بنشرة هذا الشيطان بين البشر.
حكم الاستعاذه بالله من الشيطان الرجيم
فيما بصفة الإستعادة من الشيطان أثناء الصلاة حسب ما ورد عن النبي محمد علية الصلاة والسلام، فأنة ثبت عنه أنه إذا كان يريد أن يصلي يكبر تكبيرة الإحرام ثم بعدها يقوم بقرأة دعاء الإستفتاح، وبعد ذلك يستعيد بالله من من الشيطان الرجيم، ويقول بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يكمل الصلاة بالشكل المعروف علية عند المسلمين كافة، وحسب ما تحدثنا عنه فهذا يوضح الصفة للإستعاذه في الصلاة، ولكن لم يجزم أو يؤكد أهل العلم على متى يكون الإستعادة هل في كل ركعة أو في أول ركعة فقط.
ما هي المواقف التي يجب فيها الإسرار على الإستعاذة من الشيطان
المقصود من الإستعاذة هو القيام بطرد السيطان، والتخلص من الخبث الموجود لدية لكي يتم تحقيق الخشوع بشكل كبير وكامل سواء في الصلاة، أو عند قراءة القراَن الكريم، وبالتالي سيبتعد الإنسان عن صفة التكبر بسبب ما يحققة الشيطان في النفس، ومن المواقف التي يجب الإسرار فيها على الإستعادة ما يلي:
- في أوقات الصلاة.
- في حالة قراءة العبد لوحدة في السر أو الجهر.
- عندما يكون الشخص موجود ضمن جماعة وكلهم يقرؤون بالدور.
إجابة سؤال: ماحكم الاستعاذه بالله من الشيطان الرجيم عند جمهور اهل العلم
- كان هناك إختلاف لدى العلماء في حكم الإستعاذة فمنهم من ذهب بوجوب الإستعاذة من الشيطان قبل قراءة القراَن، والبعض للأخر قالوا إنه مستحب.
- ما يجب أن نوضحه أن الرسول كان يستعيذ من الشيطان قبل قراءة الفاتحة في الصلاة.
من هنا نجد الأهمية الكبيرة التي تعود على نفس العبد المؤمن عندما يقوم بالاستعادة من الشيطان في أي موضع يقوم به، حيث ستجعل الراحة تدخل الى قلب الإنسان وتبعده عن كل صفات التكبر.