منوعات

حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية

حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية

حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية، إن الشهداء باختلاف جنسياتهم هم أعظم منا جميعًا، وهم أحب عباد الله إلى الله سبحانه وتعالى، حيث حباهم ربهم مكانة عظيمة في الدنيا والآخر، فهم رفقاء الأنبياء في الجنة، وهم أصحاب الأرواح الطاهرة التي ضحت بنفسها في سبيل إعلاء كلمة الحق، فهم درع الأمة، وحصنها المنيع، وشرف الدفاع الأول عن أوطانهم، وشعوبهم ليعيشوا بكرامة وتحدي، وانطلاقًا من هذه المكانة العظيمة لهم، سنقدم حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية،

حكم  عن الشهداء مكتوبة

في ظل المكانة العظيمة التي حباها رب العزة جل جلاله للشهداء، وانطلاقًا من دورهم الكبير في حماية أوطانهم وشعوبهم وأمهم، وتضحيتهم بأرواحهم في سبيل ذلك، فنحن أقل من أن نمتدحهم، إنما هذه حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية:

  • وليم شكسبير: مداد قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد.
  • توفيق الحكيم: رب شهيد مجيد له من التأثير والنفوذ فى ضمير الشعوب ما ليس لملك جبار من الملوك.
  • عبد الرحيم محمود: سأحمل روحي على راحتي، وألقي بها في معاوي الردى، فغما حياة تسر الصديق، وإما ممات يغيظ العدى، ونفس الشريف لها غايتان***ورود المنايا ونيل المنى.
  • محمد مهدي الجواهري: ودم الشهيد مخضبا وثيابه، تطوى وفي يوم الحساب ستنتشر.
  • سليمان العيسى: دم الشهداء ينبت في ربانا، قناديلا يضئ بها النضال، دم الشهداء يا أقلام هذا، مداد المبدعين، ويا خيال، نموت لتزهر الأجيال فينا، ويضحك في مرابعنا الجمال.

عبارات عن الشهداء

إن الشهداء هم أعظم البشر، وأنبلهم، وأشرفهم على الإطلاق بعد الأنبياء والصحابة والتابعين، فهم الذين قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الله، وهي أجمل العبارات التي قيلت عن الشهداء:

  • رحمة الله عليك يا شهيد الوطن وياشهيد الأمة، رحم الله التراب الذي انهمر على جسدك.
  • يا من قدمت روحك ونفسك في سبيل الدفاع عن وطنك، إن فراقك يصعب علينا، ويعز علينا أننا ودعناك، لكنك في سبيل الله، ومقامك هناك عظيم.
  • جعلك الله تعالى في أعلى عليين، وفي أعلى مراتب الجنان، وأعاننا على بعدك وفراقك.

حكم عن الشهيد للاذاعة المدرسية

إن العين لتدمع، والقلب ليحزن، وإنا على فراق الشهداء الكرام لمحزنون، ولكن عزاءنا في أن الله اصطفاهم عنده في عليين، لأنهم صدقوا الله ما عاهدوه عليه، فصدقهم ربهم، وهي  حكمة عن الشهيد للاذاعة المدرسية:

  • إن الشهداء أشرف من في الدنيا وأنبل بني البشر.
  • الشهيد هو رفيق الأنبياء في الجنة.
  • الشهداء هم عون الوطن وسنده وأمانه، فلولاهم لضاع الوطن، ولضاعت الأرض واستبيحتت الأعراض.
  • يا شهيـداً أنـت حيٌ ما مضى دهرٌ وكان ذِكْرُكَ الفـوّاحُ يبقى ما حيينا فـي دِمانا.
  • ليس هناك كالشهيد في وفائه لوطنه، فقد قدمت أغلى ما يمكلك وهي روحه في سبيل وطنه.

لا يوجد أشرف من الشهداء، ولا أحسن سمعة وسيرة منهم، فقد اصطفاهم الله سبحانه وتعالى من البشر، واختارهم عندهم، بعد أن قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الله، إما للدفاع عن دينهم، أو عن أوطانهم، ما دامت النية في سبيل الله، والله لا يضيع أجر المحسنين.

السابق
سناب مريم الانصاري الرسمي
التالي
زيارة الإمام علي مفاتيح الجنان

اترك تعليقاً