حقيقة وفاة الدكتور عبد الدائم الكحيل، يعتبر من أبرز الأسئلة المنتشرة حول حقيقة وفاة الدكتور عبد الدائم الكحيل، إذ أنّ المهندس عبد الدائم الكحيل يعتبر من أبرز المحقِّقين في ميدان الإعجاز العلمي في القران الكريم، وفي سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا جعل الناس يتساءلون عن هذه الشخصية، وهُنا نتعرف على حقيقة وفاة الدكتور عبد الدائم الكحيل.
من هو الدكتور عبد الدائم الكحيل
ولد المهندس عبد الدائم صالح الكحيل في العاشر من شهر مايو عام 1966م، في مدينة حمص الكائنة في سوريا، إذ أنه باحث في مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والنسة النبوية أيضًا، ويمتلك العديد من الأعمال، وقد أصدر أربعين كتابًا، ولعلّ أهم إصداراته هي روائع الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، وكذلك معجزة السبع الثمان، ومعجزة (قل هو الله أحد)، الله يتجلى في آياته، أسرار (الم) في القرآن الكريم، ومعجزة القرآن في عصر المعلومات، وغيرها الكثير.
خرافات عبد الدائم الكحيل
يُصرّ عبد الدائم على رأيه ويستمر في الخرافات، إذ أنها سيطرت على دماغه مثل سيطرة المرضُ على جسد الإنسان وعقله، إذ يؤيد عبد الدّائم كحيل أكاذيبه وخرافاته بفيديوهات، كي يغير الحقائق لدى النّاس، وتعد كلها أكاذيب يضحك بها عبد الدّائم كحيل على المسلمين، وإحدى أقاويله أنّ التصدعات الأرضية قد تمددت وشملت قاع البحار والمحيطات، ويخرج خلالها السائل المنصهر من باطن الأرض لمئات الأمتار، وهذا يدل على أن البحر يحترق، مستدلًا بأن القرآن قد أخبر عندها عندما أقسَم الله تعالى بالبحر المسجور أي المشتعل، قائلًا (والبحر المسجور).
حقيقة عبد الدائم الكحيل
كما يعتبر عبد الدائم المشرف الأساسي على شبكة الإعجاز في القرآن الكريم. والسنة النبوية عبر المواقع الإلكترونية، كما يمتلك موقع خاص به ويعرض فيه أبحاثه في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، إذ وصل عدد أبحاثه 1500 نص، كما أن الموقع مُترجم بعدّة لغات، وشارك في اجتماعات دوليّة خاصة بالإعجاز العلمي، كما شارك عام 2006 في الكويت في مؤتمر الإعجاز العلمي ونال عدة جوائز.
يعد عبد الدائم الكحيل باحثًا متخصص في إعجاز القرآن الكريم والسنة المطهرة، إذ أنه من مواليد مدينة حمص في سورية عام 1966، وساهم في المؤتمر الثاني الذي عُقد للإعجاز العلمي عام 2007 في دبي.