حقيقة هشتاق ميس في خطر وتفاصيل الحادثة، تتكرر مشاهد التعنيف ضد المرأة في العالم وخاصة القصة التي خرجت من المملكة الأردنية للفتاة ميس التي تعرضت لأسوأ سيناريوهات التعذيب والتحرش من أقرب الناس حامي عرضها اخوها المتزوج، قبل سنة تواطئ القضاء مع الشاب وأخلى سبيله لتستمر كارثة الموت للفتاة ميس التي لم تسلم من تهديد حياتها وتفاصيل مقالنا بعنوان حقيقة هشتاق ميس في خطر وتفاصيل الحادثة.
حقيقة وسم ميس في خطر في الأردن والسعودية
حقيقة هشتاق ميس في خطر، قصة انتشرت بقوة في مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن والمملكة السعودية عن فتاة أردنية تبلغ من العمر سبعة عشر سنة وقبل ان تقيم في السعودية فهي ابنة الأردن وكانت في مدينة جرش الأردنية وقد عانت من ظروف معيشية خلقية فظيعة في اسرتها دعتها الى التقدم بشكوى وحماية القانون والحركة النسوية الأردنية لكن دون جدوى في مجتمع ذكوري يدعم رواية الرجل ويوجه قضايا الشرف لمالكيه وان كانوا هم من اغتالوا طهارته فما قصة مقاطع فيديو ميس و هاشتاق ميس في خطر.
قصة هشتاق ميس في خطر وحقيقة تعرضها للتحرش
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو مسربة للفتاة الأردنية ميس التي تبلغ من العمر سبعة عشر عام، وهي تحكي قصة منذ سنة عن تعرض اخيها المتزوج لها في جرش للتحرش والتهجم عليها وقد قدمت شكوى للقانون فتت عليها نيران ظلم العائلة والاستهتار بروها فقد براه القانون، حتى سافرت ميس لبلد أخرى وسط تهديدات بقتلها وقد تقدمت عائلتها باوراق نفسية تثبت اصابتها بالجنون ولكنها اثبتت العكس.
ميس في خطر عذبوني تحرشوا وحاولوا قتلي
هي الفتاة ميس يوسف الربيع من جرش في الأردن وقد تم تعذيبها وضربها حتى قامت بتغيير اقوالها ضد المتحرش اخوها ولذلك عنفها القضاء كشاهدة زور ثم نقلت خارج الأردن وقد أقامت بعد هروبها من عائلتها في دار الحماية حتى تلاعبت عمتها بعقلها واخرجتها بكفالة بحجة انه هنالك من سيتزوجها لكنها خدعة حتى حاولوا اقناعها انها مصابة بالسحر وقد استجاب الصغيرة وصدقت حتى تهجم المتحرش عليها مرة أخرى وحاول طعنها.
في ختام مقالنا لم تفعل السلطات شيء بعد لإنقاذ الضحية من أسرتها خاصة وان المجتمعات العربية ذكورية تحمي الرجل ولا تنصف المرأة خاصة وأن ولي الدم أحق في قراره وتفاصيل مقالنا بعنوان حقيقة هشتاق ميس في خطر وتفاصيل الحادثة.