تفاصيل زيارة الباحثة نجاة السعيد لاسرائيل

تفاصيل زيارة الباحثة نجاة السعيد لاسرائيل، أثارت الباحثة السعودية زيارتها لإسرائيل اليوم جدلاً واسعاً، وموجة غضب كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد ان قامت بالإعلان عن زيارتها لإسرائيل في الساعات الماضية الأخيرة، وقامت بنشر الصور الخاصة بها التي توثق بها زيارتها لإسرائيل، وهذا ما شكل الصدمة الكبيرة لنشطاء التواصل الاجتماعي، وعبروا عن الاستياء من علاقة السعوديين العلنية مع الكيان الصهيوني، وهنا سنتعرف على

من هي الباحثة نجاة السعيد ويكيبيديا

تعتبر نجاة السعيد هي الكاتبة والباحثة الإعلامية السعودية، والتي تحمل الجنسية الأمريكية تقيم في الإمارات العربية المتحدة وحصلت على درجة الدكتوراه في الدراسات الإعلامية، وقامت بإثارة الجدل الواسع في المواقع الإلكترونية المختلفة حول موقفها وعلاقاتها مع اسرائي، وكان من أوائل من طبعوا مع اسرائيل والتي أقامت العلاقات المباشرة مع الكيان الصهيوني، وانضمت للعمل في الصحافة الإسرائيلية منذ عام أو أكثر، وأثارة موجة الغضب الواسع في المجتمع السعودي الذي وصفها بالخيانة.

سبب زيارة الباحثة نجاة السعيد لاسرائيل اليوم

تمثلت تفاصيل زيارة الباحثة نجاة السعيد في أنها قام صباح اليوم الثلاثاء الثامن من فبراير لعام 2022م، والجدير بذكره أن الباحثة نجاة لم تقوم بالإعلان عن سبب زيارتها الحقيق للأراضي الفلسطينية المحتلة، إنما من المحتمل أن تكون زيارة عمل أو زيارة استجماميه، أو أنها تقوم بتوثيق العلاقات بينه وبين الكيان الصهيوني، وتعتبر نجاة السعيد هي أول إعلامية خليجية تنضم للعمل في الاعلام الإسرائيلي، والتي وصفها بوعز بسموت رئيس تحرير صحيفة اسرائيل اليوم بـ “الفريدة من نوعها”.

مناصب الباحثة نجاة سعيد

تنصبت الإعلامية الباحثة نجاة سعيد في العديد من المناصب التي عملت بها، وعلى رأسها عملها في صحيفة اسرائيل اليوم، وذلك ما أثار الموجة الغضبية الواسعة في الأوساط السعودية، وهنا أبرز مناصب نجاة سعيد:

• متخصصة في الاتصال السياسي الموجه للشرق الأوسط الحديث.
• باحثة في مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية في أبو ظبي.
• تكتب عموداُ في جريدة الاتحاد الإماراتية.
• تعمل في قناة الحرة الفضائية الأمريكية الإخبارية باللغة العربية.

تمثلت تفاصيل زيارة الباحثة نجاة السعيد في أنها قام صباح اليوم الثلاثاء الثامن من فبراير لعام 2022م، والجدير بذكره أن الباحثة نجاة لم تقوم بالإعلان عن سبب زيارتها الحقيق للأراضي الفلسطينية المحتلة.