تتشابه الكواكب الخارجيه في أن جميعها، تسمى الكواكب الواقعة خارج نظامنا الشمسي بـ”الكواكب الخارجية”، وهي تأتي في مجموعة متنوعة من الأحجام، من عمالقة الغاز أكبر من كوكب المشتري إلى الكواكب الصخرية الصغيرة بحجم الأرض أو المريخ، ويمكن أن تكون ساخنة بدرجة كافية لغلي المعدن أو محجوزة في تجميد عميق، كما ويمكنهم أن يدوروا حول نجومهم بإحكام لدرجة أن “السنة” لا تدوم سوى بضعة أيام، وأيضا يمكنهم الدوران حول شمسين في وقت واحد، فبعض الكواكب خارج المجموعة الشمسية هي عبارة عن مخادعين بلا شمس تتجول عبر المجرة في ظلام دائم.
تتشابه الكواكب الخارجيه في أن جميعها
تتكون الكواكب الخارجية من عناصر مشابهة لتلك الموجودة في الكواكب في نظامنا الشمسي، ولكن قد يختلف مزيجها من تلك العناصر، حيث قد يهيمن الماء أو الجليد على بعض الكواكب، بينما يهيمن الحديد أو الكربون على البعض الآخر، ولقد حدد العلماء عوالم الحمم البركانية المغطاة بالبحار المنصهرة، والكواكب المنتفخة بكثافة الستايروفوم، ونواة كثيفة من الكواكب لا تزال تدور حول نجومها، ومن خلال التالي نتعرف الجواب، وهو:
- الجواب/ في انخفاض حرارتها وتكونها من الغازات ولها أقمار متعددة.
كوكب خارج المجموعة الشمسية هو أي كوكب خارج مجموعتنا الشمسية، إذ يدور معظم النجوم حول نجوم أخرى، ولكن الكواكب الخارجية الحرة العائمة والتي تسمى الكواكب المارقة، تدور حول مركز المجرة وتكون غير مرتبطة بأي نجم، فمعظم الكواكب الخارجية المكتشفة حتى الآن موجودة في منطقة صغيرة نسبيًا من مجرتنا درب التبانة، إذ نعلم من تلسكوب كبلر الفضائي التابع لناسا أن عدد الكواكب في المجرة يفوق عدد النجوم.