تاثير القمر في المد والجزر اكبر من تاثير الشمس

تاثير القمر في المد والجزر اكبر من تاثير الشمس، يوجد العديد من الظواهر التي تمر في حياتنا الطبيعية بشكل دائم ومتكرر، ومنها المد والجزر، حيث تعتبر من ضمن الظواهر الطبيعية التي تمر بمرحلتين، وهذا يكون فقط في مياه المحيطات والبحار، أي التي تكون في الفضاء الخارجي، وتحدث مرحلة المد ارتفاع نسبي وتدريجي في طبيعة منسوب المياه في سطح البحر أو المحيط، ومرحلة الجزر يكون الحدوث فيها هو انخفاض ضمن وقت تدريجي في منسوب مياه سطح البحر، وتعتمد ايضا على تاثير القمر ويكون أيضا هناك لها تاثير الشمس، وسنبحث عن طبيعة تاثير القمر في المد والجزر اكبر من تاثير الشمس.

تاثير القمر في المد والجزر

يتواجد لهذا الكوكب وهو الارض قمر واحد يعمل على إضاءة السماء في توقيت المساء والليل، وهو الذي يكون له انتقال من مرحلة لأخرى، وذلك يسمى بالشهر القمري، ويعتبر الشمس هو المصدر الاساسي والثابت للضوء في توقيت النهار، بحيث يمد الأرض دائما بالطاقة الشمسية، ويعتبر الشمس هو أحد أكبر النجوم التي الفضاء الخارجي، وهي لها خاصية ثابتة من المد والجزر، وتعتبر من ضمن الخواص التي تحدث في المياه والبحار، وتاثير القمر معها.

تاثير الشمس والقمر في المد والجزر اكبر من تاثير القمر

تعتبر مرحلة المد هي ارتفاع وقتي تدريجي في منسوب المياه على سطح المحيط والبحر، وتعتبر مرحلة الجزر يحدث فيها طبيعة انخفاض وقتي، وهي تنجم هذه الظاهرة عن التأثيرات الخاصة والمجتمعية ضمن القوى الجاذبية للشمس والقمر، وتعتمد على حركة الدوران التي تعمل على توليد القوة الطاردة، حيث تكون عند المركزية الثابتة لخط الاستواء، يكون للشمس تأثير كبير على كوكب الأرض، وهي تعمل ضمن خاصية المد والجزر، وهي تسمى المد الشمسي، أيضا القمر يعمل ضمن جاذبية الأرض، وهي خاصية المد القمري، وهي حركة الدروانية ويتم خلالها خاصية المد والجزر.

تاثير القمر في المد والجزر اكبر من تاثير الشمس

• الإجابة الصحيحة
• لأن القمر أقرب إلى الأرض من الشمس، لأن تأثير جاذبية القمر أقوي من جاذبية الشمس.

تعتمد الحركة دروانية من خلالها مع حدوث خاصيتي المد والجزر، وهي تحدث في الغالب مرتين في كل أسبوع، وهي تعتبر مهمة لتجديد مياه البحار والمحيطات، وتحدثنا في هذا المقال عن طبيعة المد والجزر والتعريف الخاص، والارتباط الخاص بالقمر والشمس ضمن طبيعة الحركتين.