بوستات حزينة 2020، جميعنا قد نمر بلحظات نشعر بها الأسى والحزن الشديد، فقد يكون هذا الشعور من المشاعر الصعبة والتي يصعب تحملها في الكثير من الأحيان، فالحزن يشعرنا باليأس والكثير من المشاعر السلبية، فقد نحتاج إلى التعبير عن هذه المشاعر السيئة حتى نتمكن من التخلص منها، وذلك يكون من خلال كتابة بوستات على الفيس بوك، لذلك من خلال مقالنا نقدم لكم مجموعة بوستات حزينة 2020.
بوستات جديدة حزينة ومؤثرة
ولأن الحزن من المشاعر الصعبة جدًا التي يحتاج الإنسان للتعبير عنها ، باستخدام الكلمات التعبيرية ، لأن ذلك من شأنه أن يخفف ويقلل من تلك المشاعر ، فهناك العديد من المشاركات الحزينة المكتوبة على فيسبوك:
- أفتقدك وأعلم أنك لن تأتي وأن اللقاء بيننا مستحيل وأن الفراق بيننا طويل .. وطويل .. وطويل .. كل شيء في الكون يجب أن يختفي وها هو مع مرت الأيام !! هل تتذكر عندما اشتقت إليك على حبنا وأعلنت يوم الاستقلال ؟؟؟ أهنئك على حياتك الطيبة ، وأتمنى لك السعادة والتوفيق الدائم من الله بالنسبة لي. لم يعد لدي مكان هنا ، وسأظل عاشقًا مكسور القلب ، وسأعتاد على مواصلة طريقي في السفر والسفر. وداعا حبي !!
- كان حلمي أن ألتقي بك ، لكن حلمي بعيد المنال. كان حلمي أن أنساك. هل سينسى المنفى ذكرى الاحتلال؟
- والألم بداخلي مازال متكررًا ، فمتى يحين الوقت يا إلهي لتجد هذا الألم قد تبعثر فاغفر لي يا الله على حجم هذا الألم .. بل وأكثر !!
- يا له من شعور مؤلم أن يلتصق قلب المرأة برجل لم يكن نصيبها من قبل ، لكن الأقدار أرادت أن يفترقا ، ورغم الفراق تحبه إلى الأبد
- آه ما مدى صعوبة الحب والحياة وطرقهم الوعرة !!! حقًا ما هو مقدار الجهد الذي يحتاجه المرء منا لاتباع بعض مساراتهم !!
- يصعب على الحب الحقيقي أن ينتهي نتيجة أمر تافه ، ويصعب على الفراق أن يستمر لأن كل طرف ينتظر إشارة للعودة من الآخر.
- بعد الفراق أصبح كل شيء بطيئا ، والدقائق والساعات تحترق ، وأنا أحترق في ثوانها.
- – أنا أكره مراسم الوداع ، فمن نحبه ، لا نقول وداعًا ، لأننا في الحقيقة لا نفترق عنها. خلق الوداع للغرباء .. ليس للأحباء.
- ساعات الحب لدينا لها أجنحة وفي الفراق لها مخالب ، وكم من الوقت يمضي الفراق دون لقاء ، ولكن لا لقاء بدون فراق.
- الفراق حزن مثل لهيب الشمس الذي يبخر الذكريات من القلب ليرتفع بها إلى أعلى المستويات فتستجيب العينان برذاذ ماء. لإطفاء نيران الذكريات.
بوستات حزينه عميقه
- الحزن من الأشياء التي يصعب تحملها ، لذلك من الجيد أن تجد شخصًا تشاركه أحزانك ، ويمكنك إخباره بكل ما يؤلمك. من خلاله يمكنك التعبير عن الحزن الذي بداخلك وهذا يعني أنه سيخفف الألم الذي تشعر به.
- ولأن الحياة ليست دائما سعيدة ، ولا يشترط أن تهيمن عليها لحظات الفرح فقط ، فإننا جميعا نمر بأوقات حزن ، لأسباب مختلفة ، قد يكون نتيجة الانفصال ، سواء انفصال الأحباء ، أو الأسرة ، أو الأصدقاء ، أو لأسباب أخرى ، مثل التعرض للغدر أو الخيانة ، أو الإخفاقات المختلفة التي قد يمر بها الشخص ، سواء في العمل أو الدراسة ، وغيرها من المشاعر الحزينة التي قد تتحكم في مشاعر الشخص.
- أتمنى أن يعود الوقت ، ويبقى اللقاء إلى الأبد ، ولكن مهما مر علينا سيبقى الموت أنينًا ، وتبقى الذكريات معجمًا يتردد عليه لمسات الوداع والفراق ، والوداع والموت كان البقاء على قيد الحياة.
- إذا اكتشفت أن جميع الأبواب مغلقة ، وأنه لا أمل في الأمل ، وأن الشخص الذي أحببته ذات مرة أغلق مفاتيح قلبه وألقى بها في سراديب النسيان ، هنا فقط أقول لك إن كرامتك كبيرة أهم من قلبك الجريح ، حتى لو غطى دمه سماء هذا الكون الواسع ، فلن يساعدك على استدعاء محبوب لا يسمعك ، وأنك تعيش في منزل لم يعد يعرفك فيه أحد ، وذلك أنت تعيش على ذكرى شخص أهملك بدون سبب.
- وإذا انفصلت الأيام بينكما ، فلا تتذكر من أحببت إلا بإحساس صادق ، ولا تتحدث عنه إلا بكل ما هو رائع ونبيل ، فقد أعطاك قلبًا ، وأعطيته العمر. ، وليس هناك ما هو أغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
- تركتني وبدأت تنظر إلى صورتك أمامي ، وتذكر ذكرياتي الجميلة واللحظات الجميلة التي جمعتنا معًا ، وكم ابتهجنا ، وكم بكينا ، وكم عدد الصعوبات التي واجهناها معًا ، لكن هذه المرة علمتني أن الحياة ليست سوى مجموعة من الصور.
- الانفصال صعب للغاية ، لكن أصعب جزء من الانفصال نفسه هو عندما يكون هذا الانفصال حلاً نسعى إليه ونمشي نحوه بالإكراه ، لأنه لا حل لنا ولا راحة لنا بدونه.
- كنا سويًا نتشارك دائمًا الأفراح والأحزان ، وكنا نحاول دائمًا سرقة اللحظات الجميلة من أيامنا ، ونحاول أن نجعل هذه اللحظات طويلة ، ونحاول تحقيق السعادة والحب الدائمين ، وحاولنا دائمًا أن نبقى معًا حتى نهاية الحياة ، ولكن هذا لم يخطر ببالنا أن الاجتماع لا يدوم ، وأن الحكم والمصير هما سادة الموقف ، ولا سبيل لنا أمام المصاريف وتقلبات المصير.
على الرغم من أن الشعور بالحزن قد يؤثر علينا بشكلاً سلبي إلا أنه يجعلنا أكثر قوة وصلابة، فلا أحد يستطيع أن يكون قوياً دون أن يمر بلحظات يشعر بها بالحزن والضعف فأساس القوة جاء من بعد المرور بمواقف سيئة جعلتنا ندرك أن هذه الحياة لا تسوى شيئاً أمام سعادتنا.