اهتم الإنسان منذ القدم بالفضاء والنجوم، واستمر في ذلك حتى وقتنا الحالي. وضح ذلك وفقاً لما جاء في النص، استطاع الإنسان منذ القدم من التعرف على كافة العلوم المختلفة التي من شأنها أسهمت في تقدم الحضارات القديمة وبالرغم بأن الإنسان محباً للعلم والاستكشاف إلا أنه كان يطمح لأن يرى المحيط الذي يعيش بهِ ويستكشفهِ وبالتالي استطاع أن يكتشف الفضاء الخارجي وتسجيل ملاحظاتهِ بشكلٍ متتالي، حتى بات يعرف عن الفضاء والفلك والكثير من المعلومات القيمة فكان لاختراع التلسكوب الفضائي أهمية كبيرة وبارزة أذ أصبح بإمكان المرء من رصد حركة النجوم والكواكب ومعرفة تحركاتها وتكويناتها .
كيف اهتم الإنسان منذ القدم بالفضاء
منذ فجر التاريخ والإنسان يهتم بعلوم الفضاء والفلك اهتماماً كبيراً، إذ أصبحت اليوم كعلمٌ واسع الآفاق، علمٌ متدرجٌ ومتوهجٌ بالمعرفة والمعلومات، فمع التطور الكبير الذي حدث في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، ساعد ذلك في تطور العديد من التقنيات التي استطاع بها العلماء أن يستخدموها في تأكيد العديد من الحقائق والمعلومات المختلفة عن الكون الخارجي، وبالتالي توضيح ما كان مجهولاً منذ العصور القديمة .
ذكر في النص أن عالم الفلك وضع النجمة تحت المجهر
إن علم الفضاء علمٌ واسع وكبير جداً، فقد استطاع العلماء من تقريب المسافات البعيدة ورؤية النجوم ودراستها ومعرفة حياتها بشكلٍ مفصل بناءً على الكثير من الدراسات العلمية الكبيرة والمستمرة، فهي تملك حياةً كغيرها من الكائنات الحية وبالتالي تنتج كميات كبيرة وهائلة من الطاقة من خلال التفاعلات النووية التي تحدث بداخلها، الأمر الذي يساعدها على التوهج واللمعان باستمرار، فقد ذكر في النص ان عالم الفلك قد وضع النجمة تحت المجهر وقام بدراستها، ويعتبر هذا خيالٌ لأن النجوم توجد في السماء ومستحيلة .
لماذا يستخدم عالم الفلك المراصد الفلكية
يستخدم عالم الفلك الكثير من التقنيات الحديثة من اجل دراسة الكون الخارجي من نجوم ومجرات وكواكب مختلفة، وذلك باستخدام المراصد الفلكية المتطورة وذلك من اجل رصد ومراقبة حركة ومواقع النجوم والكواكب .
إجابة السؤال: اهتم الإنسان منذ القدم بالفضاء والنجوم، واستمر في ذلك حتى وقتنا الحالي. وضح ذلك وفقاً لما جاء في النص
- قام ببناء المراصد وأجهزة التلسكوب .
وبذلك فقد استطاع الإنسان من معرفة ما يحيط بالكون الخارجي ودراستهِ والتعرف على مختلف النجوم وكواكب المجموعة الشمسية والمجرات، وبذلك اهتم الإنسان منذ القدم بالفضاء والنجوم، واستمر في ذلك حتى وقتنا الحالي .