صحة عامة

تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق والقلق

تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق

تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق والقلق، يعتبر الميلاتونين من العلاجات الفعالة التي يستخدمها الكثير من الأشخاص لعلاج العديد من المشاكل التي من أهمها علاج الأرق واضطرابات النوم كونه يحتوي على المادة الفعالة التي تعمل على تنظيم هرمونات الجسم المسؤولة عن النوم، ويبحث الكثير من الأشخاص عن تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق والقلق ليتمكنوا من معرفة الآثار الجانبية والأضرار التي تعود على الجسم كونه المسؤول عن تحفيز هرمونات الجسم التي تفرزها الغدة الصنوبرية.

الميلاتونين في علاج الارق والقلق

هناك العديد من التجارب للأشخاص التي تستخدم علاج الميلاتونين والتي تبين آثارها الجانبية والأضرار التي من الممكن ان تصيب الانسان، كما له العديد من الفوائد التي من أهمها علاج اضطرابات النوم والارق، ومن التجارب مع الميلاتونين ما يلي:

  • قالت سيدة تعاني من الإستيقاظ المستمر في ساعات متقدمة من الليل أن حبوب الميلاتونين ساعدتها على تنظيم مواعيد النوم الخاصة والتخلص من الأرق والقلق المزعج والاستيقاظ من النوم.
  • من ضمن التجارب فتاة تبلغ من العمر 22 عاماً تعاني من أرق مزمن في فترة الاختبارات حيث استخدمت حبوب الميلاتونين والتي ساعدتها على التخلص من الأرق والقلق وتحقيق أفضل النتائج المطلوبة، وذلك بعد أن أخذ الجسم قسطاً كافياً من الراحة المطلوبة.

تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق

يعتبر الميلاتونين من العلاجات التي يقبل على استخدامها الكثير من الأشخاص في الدول العربية كونه يُستخدم في علاج الارق والقلق الذي يؤثر على النوم الغير مستقر، ومن التجارب التي وردت لاستخدام علاج الميلاتونين في علاج الارق ما يلي:

  • من ضمن الحالات فتاة تناولت حبوب الميلاتونين والتي ساعدتها في التخلص من الطاقات السلبية التي تشعر بها في النهار بسبب الأرق وعدم الانتظام في النوم، وقالت أنها قضت ليلة من النوم العميق بعد تناول العلاج.
  • قال شخص يعاني من النوم المتقطع في الليل نتيجة تناوله الكثير من المشروبات الدافئة والتي تحتوي على الكافيين للتخلص من الاضطرابات ولم تجدي معه فوائد، وعندما تناول الميلاتونين ساعده ذلك في تنظيم مواعيد النوم والاستقرار في النوم.

تجربتي مع حبوب الميلاتونين للحامل

من الحالات التي تتناول حبوب الميلاتونين الحامل والتي تتبع الوصفات الطبية قبل أخذ أي علاج لعدم التأثير على الجنين والطفل، كما كانت العديد من التجارب للمرأة الحامل كونه من العلاجات الآمنة، ومن التجارب لتناول الميلاتونين للحامل ما يلي:

  • من الحالات سيدة حامل في الشهر الرابع تعاني من النوم المتقطع بسبب وجود خلل في الهرمونات التي تفرزها الغدة الصنوبرية حيث تناولت حبوب الميلاتونين والتي ساعدتها في التخلص على قلة النوم.
  • قالت سيدة أن حبوب الميلاتونين هي التي ساهمت في القضاء على اضطرابات النوم الذي كانت تعاني منه لشهور أثناء فترة الحمل حيث ذهبت الى الطبيب وبعد الاستشارة الطبية قامت بالعديد من التحاليل  ومن ثم تناولت حبوب الميلاتونين التي من بعدها أصبحت تنام بانتظام.

فوائد الميلاتونين أثناء النوم

هناك العديد من الفوائد لاستخدام علاج الميلاتونين والتي تظهر على جسم الإنسان بعد الاستيقاظ من النوم كونه من العلاجات التي تعمل على تنظيم إفرازات الغدة الصنوبرية التي تساعد على النوم العميق، ومن فوائد الميلاتونين أثناء النوم ما يلي:

  • تحفيز عمل الغدة الصنوبرية في الدماغ لإنتاج هرمون الميلاتونين في الظلام.
  • تقليل مستويات الإجهاد والتعب من الجسم في الليل.
  • زيادة الرغبة في النوم بعد فترة قصيرة من تناول العلاج.
  • تنظيم مواعيد النوم حيث يعمل على نوم الشخص في ساعة محددة والاستيقاظ في ساعة معينة.
  • مكافحة العوامل التي تعيق عملية النوم الصحي والطبيعي.
  • القضاء على الأرق العرضي.

الآثار الجانبية لحبوب الميلاتونين

تعتبر الآثار الجانبية من الأعراض والأضرار التي تظهر على الشخص بعد تناول كمية كبيرة من العلاج بانتظام لفترة طويلة من الوقت والتي تؤدي الى ظهور الأعراض الجانبية نتيجة افراز الهرمونات، ومن الآثار الجانبية لحبوب الميلاتونين ما يلي:

  • صداع الرأس.
  • الشعور بالدوخة.
  • الغثيان والنعاس.
  • الشعور بالاكتئاب في بعض الأحيان.
  • الرعشة الخفيفة.
  • تشنجات في البطن.
  • المعاناة من التهيج.
  • الانخفاض في اليقظة.
  • التعرض للارتباك.
  • انخفاض في ضغط الدم.

مخاطر علاج الميلاتونين

تعتبر حبوب الميلاتونين من الأدوية التي توجد العديد من الأضرار من تناولها والتي تؤثر سلباً على جسم الإنسان والتي تظهر عند التناول المستمر لعلاج الميلاتونين المُستخدم في علاج اضطرابات النوم، ومن مخاطر علاج الميلاتونين ما يلي:

  • انخفاض شديد في ضغط الدم.
  • التعرض للدوخة الدائمة والدوار.
  • المعاناة من الصداع الكلي.
  • التبول الليلي اللاإرادي للأطفال.
  • الإصابة بالصرع في بعض الأحيان.
  • زيادة نسبة السيولة في الدم.
تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق والقلق
تجربتي مع الميلاتونين في علاج الارق والقلق

يعتبر الميلاتونين من العلاجات التي تُستخدم في علاج العديد من الأمراض التي من أهمها اضطرابات النوم والأرق والقلق حيث يعمل على تنظيم إفراز الهرمونات من الغدة الصنوبرية في الدماغ والتي تعمل على تنظيم النوم عند الأشخاص.

السابق
اليحيى وش يرجعون
التالي
مشاعل الجلعود من اي قبيلة

اترك تعليقاً