ما الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، الكتب التى أنزلها الله على أنبياءة كثيرة، ومنها ما هو معروف وتم ذكره في القراَن، وأخرى لم ما تذكر أو يتم التعرف إليها، فمن الواجب على المسلم الإيمان بسائر هذة الكتب التي نزلت علي الرسل تفصيلاً، ويجب كذلك الإعتراف أن هذه الكتب من عند الله، لذلك العبد المؤمن لا يصح إيمانه إلا بالإيمان بكل ما دعى الله لها ووضحه في الأركان الأساسية التي وضعها للإيمان، والإيمان بالكتب يحتاج منا الى عدة أمور سنوضحها في موضوعنا.
ما هو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد
قبل أن نوضح الإجابة على هذا السؤال لا بد من أن نوضح أن الإيمان بالكتب التي أنزلها الله على عبادة هي شيء مهم لإكتمال الإيمان والدين في نفس المؤمن فهي من أركانه، ومن الأمور التي يجب على الشخص الفرد المؤمن أن يعرفها فيما يتعلق بهذا الخصوص التالي:
- التصديق المطلق من العبد المؤمن بأن جميع الكتب المنزلة هي من كلام الله، ومن عنده.
- الإيمان بدعوة هذة الكتب كافة الى عبادة الخالق وحده.
- المعرفة والإيمان بأنها تصدق بعضها وهي غير متناقضة، وغير متعارضة.
ما هو ترتيب الكتب السماوية
بما تعرفنا على وجوب التعرف الى الكتب التي أنزلها الله، وأن نؤمن بها جميعاً، لا بد التعرف على الكتب المعلوم منها بالترتيب، وهي كما يلي:
- التوراة.
- الإنجيل.
- القراَن الكريم.
إجابة سؤال: ما الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم؟
أنزل الله على رسولنا الكريم محمد صلى الله علية وسلم القراَن الكريم، وهو أخر الكتب التي أنزلها.
في الختام فأن ما ذكرناه لكم من كتب هي الكتب التي وضحها القراَن الكريم، ووضح مع من نزلت من الرسل، لكن هناك ررسائل وكتب غيرها نُزلت على أنبياء أخرين مثل صحف إبراهيم، وغيرها من الكتب التي لم يوجد لها ذكر، ولا أحد يعرفها سوى الله وحدة.