ما هي السورة التي تسمى الحائلة، سورة ذكرت في القرآن الكريم قالت عنها التوراة أنها الحائلة التي تمنع المرء عن النار وهي سورة الكهف التي ذكرها رسول الله في الكثير من الأحاديث التي تحكي فضل قراءة القرآن وفضل تلاوة الكهف التي ذكرت الكثير من المعجزات الكونية والقديمة في عهد رسول الله وتفاصيل مقالنا بعنوان ما هي السورة التي تسمى الحائلة.
السورة التي تسمى الحائلة في التوراة
ما هي السورة التي تسمى الحائلة، سورة الكهف هي السورة التي تسمى بالحائلة وذلك لأنها تحول بين الإنسان والنار وتمنعه وتحجزه عنها ان قراءة سورة الكهف الحائلة تجادل يوم القيامة عمن تعود على قراءتها وتمنع عنه مصير النار فقد ذكرنا رسولنا الكريم انها سورة ذكرتها حتى التوراة بالحائلة.
ثواب سورة الكهف
فضل سورة الكهف قيل فيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له نور فيما بينه وبين البيت العتيق وهو أجر وثواب لو تعلمون عظيم، وقيل في حديث عن رسول الله عليه السلام ان من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ركز رسول الله على ذكر فضائل السور القرآنية التي تنفع البشر فلا ننسى أنه في كل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها.
أفضل وقت لقراءة سورة الكهف
من المستحب عن قراءة سور القرآن الكريم اختيار وقت الليل واطراف النهار حيث فضلها الرسول عن سواها أما سورة الكهف التي تسمى الحائلة فمن الأوقات التي يستحب قراءتها فيها من وقت غروب شمس الخميس وحتى غروب شمس الجمعة وبشكل عام يفضل لقراءة سورة الكهف الحائلة يوم الجمعة.
في ختام مقالنا تمتلك السور القرآنية فضل عند قراءتها لك واحدة ميزتها الخاصة التي تحمي الإنسان من مشكلة وتفك عين ساحر عليه الكثير من الفوائد وضعها الله في هذه الآيات القرآنية فقد قال تعالى ان هي إلا شفاء، وخاصة سورة الكهف التي قيل انها تضع حجر على جدار يأجوج ومأجوج عندما يكادوا الوصول وان لم يؤكد ذلك لكنها سورة عظيمة وتفاصيل مقالنا بعنوان ما هي السورة التي تسمى الحائلة.