الذكر يورث حياه القلب والغفلة التي تورث موت القلب وقسوته صح او خطأ، يسعى الإنسان المسلم الى التقرب من الله عز وجل في كل وقت وحين، ويكون التقرب من الله من خلال إطاعة أوامره والابتعاد عن المعاصي والذنوب التي تكومن سبب من أسباب هلاك الإنسان في الدنيا والآخرة، حيث أن ذكر الله يزيد الإيمان في قلب المسلم مما يؤدى إلى ظهور آثار جيدة من خلال الاخلاق الكريمة، فمن خلال الذكر يطرد الشيطان عن الإنسان يقول سبحانه وتعالى(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم ألا بذكر الله تطمئن القلوب) لذلك ذكر الله تعالى يكون سبب في اطمئنان قلب العبد حيث يشعر بالراحة والطمأنينة
أهمية ذكر الله في حياتنا
- يبعد الوحشة والخوف
- يجعل قلب الإنسان مطمئن
- يزيد من الحسنات ويذهب السيئات
- يقرب الإنسان من ربه
- يوسع في الرزق
- يبعد عن الإنسان الهموم
- يجعل العبد من السابقين يوم القيامة
- يرزق القلب الغنى
- يقوي القلب
- يبعد قلب البشر عن القسوة
أحوال ذكر الله
- الذكر الضي يكون في قلب المؤمن ولسانه ويعد أفضل أحوال الذكر
- ذكر الله الذي في القلب في، حيث أنه يعتبر الدرجة الثانية
- ذكر الله باللسان فقط ويعتبر الدرجة الثالثة
الإجابة: صح
وفي نهاية المقال نكون قد تعرفنا عن أهمية ذكر الله في حياة الإنسان المؤمن حيث يساهم في صلاح القلب والبعد عن الشيطان وتعرفنا عن أهميته في حياتنا كمؤمنين.