ما هو الحيوان الذي احياه الله بعد موته ؟، هناك العديد من الأحداث والقصص التي تحدث عنها الله في كتابه العزيز، وكل قصة كانت وراءها أحداث خاصة بها، فهناك قصة خاصة بالحيوان الذي أحياه الله بعد موته، فهناك العديد من الحيوانات التي تم ذكرها في كتاب الله في سير الأنبياء والصالحين، فتنتشر المسابقات في الشهر الكريم وتحمل العديد من الأسئلة الدينية الخاصة بالأنبياء والمرسلين وما حدث معهم، وكان من ضمن القصص المرتبطة بالأنبياء هي قصة الحيوان الذي أحياه الله.
حيوان أحياه الله بعد موته
هناك قصص عديدة تتعلق بموضوع الحيوانات الموجودة في القران الكريم ولها علاقة بقصص الأنبياء، والقصة الأولى هي قصة حمار عزيز، والتي تم ذكره في سورة البقرة وهي قصة رجل مات مع حماره مئة عام ثم أحياه الله، والحيوان الذي كان برفقته ومات معه هو الحمار وسمي بحمار عزيز، والقصة تبدأ عند ذهاب عزيز إلى قوم وقال من يحي الأرض بعد موتها فأماته الله مائة عام، وعندما بعثه سأله كم لبثت قال يوم أو بعض وهو قد مات 100 عام.
الطير الذي أماته الله ثم أحياه
طير أحياه الله بعد ما أماته، وذكرت في سورة البقرة وهي قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام، عندما قال لله بأنه يريد أن يرى كيف يتم احياء الموتى فأمره الله بذبح طير ثم يدعوهن ثم سيأتينه سعياً، فكان الطير الذي خص به سيدنا إبراهيم هو من ضمن الحيوانات التي أحياها بعد ما أماتها.
الحيوان الذي نام مع أصحابه
وتعددت القصص التي تتحدث عن الحيوانات في القران الكريم، ومن ضمن هذه القصص، هي قصة الحيوان الذي نام مع أصحابه في الكهف وهو الكلب، فذكرت قصته في سورة الكهف، فشاء الله لهذا الكلب أن ينام مع أصحابه 309 أعوام.
القران الكريم يحمل العديد من القصص التي تختص بحوادث وقصص للأنبياء ولمواقف تعرضوا لها ومن ضمن هذه القصص ذكر قصة الحيوان الذي أماته ثم أحياه، وكان حمار العزيز، الذي أماته مع صاحبه 100 عام ثم أحياه.