الحوشان وش يرجع، الحوشان وما يدعوه المؤرخون وعلماء الأنساب، المكان الذي جاء فيه المؤرخون بشكل جماعي لجمع الشجرة من قبائل شبه الجزيرة العربية، والتي لها ماض تاريخي ممتد لعلاقة العديد من القبائل الأصلية تدعو إلى مجموعة كاملة من السنوات، وأنساب كل قبيلة تحقق أبًا وأميًا صالحين، والحدس لهذا الانقسام الواسع للقبيلة من أمة واحدة إلى سلالات مختلفة وخسارة واختلاط، هو الظروف المحبطة التي كانت عليها الأمة في الحالات التاريخية، فقد كانت جميع الأسر المنتشرة في جميع أنحاء الأمة وشبه الجزيرة العربية.
الحوشان وش يرجع
تقع منازل آل حوشان داخل مدينة عنيزة ومدينة الرياض والمنطقة الغربية من المملكة، ولكن الحدود التي تخفي جميع أسر حوشان منتشرة في جميع أنحاء العالم العربي حيث كان علماء الأنساب حاليًا لم تكن قادرة على معرفة الحدود التي لا شك فيها لممتلكات عشيرة الحوشان إلى جانب فلسطين وسوريا والأردن والعراق، وأما وش يرجع الحوشان فذلك كما يلي: إلى الصقور وهم من أبناء العمارات.
أصل قبيلة الحوشان
نشأة الحوشان تأتي من قبيلة عنزة من قبيلة الدهمشة وبعض الفروع تنتمي إلى قبيلة قحطان، حيث يتحرك أبناء قبيلة حوشان في منطقة الرسيس والقصاب وروضة سدير، ولكن هذا المكان يقع فقط داخل المملكة العربية السعودية، إذ تتكشف أغصان شجرة آل حوشان العائلية على عدد من التقاطعات الجغرافية من أنساب قبيلة عنزة إلى رحم أسرة حمدان التي تمتد عبر العالم العربي الإجمالي.
شجرة عائلة الحوشان
تنتمي سلالة حوشان إلى قبيلة عنتر العدناني وهي على الأرجح من أقدم القبائل، كما وتنتشر فروعها في عدد من المناطق الجغرافية، إذ اختلطت معها قوة المساهمين في كل معركة، حيث ينجح أبناء أسرة الحوشان في تقديم النصائح والمناسبات الأسرية على وسائل الإعلام المرافقة، والمكان الذي يشاركون فيه بالمناسبات المرافقة لهم، ويرسلون شكاواهم إلى الأسر اللامعة لاتخاذ القرار بشأنها.
وختاما تباينت الشخصيات البارزة في بيت الحوشان، لأن القبيلة قدمت المثقفين والكتاب والطلاب والمهنيين القانونيين الذين زودوا الشركات لضرب طريق الوطن وإغاثة السكان، إذ كان لأبناء القبيلة البصمة والمكانة في المملكة.