أبين الآثار الإيجابية المترتبة على الحرص من الوقوع في هذه المهالك على الفرد والمجتمع.، لا يخلو ابن آدم من المعصية مهما يكن صلاحه، كما وقد ورد عن أنس بن مالك أن رسول الله “صلى الله عليه وسلم” قال: (كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون) صحيح الألباني، فاذا أخطأ الانسان واقترب من المعاصي، فيجب عليه أن يعرف أن باب التوبة مفتوح وأن الابتعاد عن المعاصي خير لنا وأمر واجب وذكر ذلك في القرآن الكريم : “فاستقم كما أمرت ومن تاب معك..” صدق الله العظيم، حيث أن لها آثار ايجابية وسلبية على الفرد والمجتمع، ومن خلال ذلك سوف نتعرف على اجابة سؤل أبين الآثار الإيجابية المترتبة على الحرص من الوقوع في هذه المهالك على الفرد والمجتمع، سنتعرف على اجابته خلال سطور مقالنا.
الحرص من الوقوع في هذه المهالك
يعتبر سؤال أبين الآثار الإيجابية المترتبة على الحرص من الوقوع في هذه المهالك على الفرد والمجتمع هو أحد أسئلة كتاب لغتي الخالدة للصف الثالث المتوسط للفصل الدراسي الأول، والاجابة له كما يلي:
- الحفاظ على الصحة العقلية والنفسية.
- الحفاظ على تماسك المجتمع واختفاء المجتمع.
أسباب الوقوع في المهالك
يوجد هناك أسباب لا تنحصر تجعل الإنسان عرضة للوقوع في المهالك والمعاصي، سنقدمها في النقاط التالية:
- ضعف الوازع الديني وعدم الالتزام بالصلاة والاستهانة بأمرها، كما أنها هي عمود الدين من أقامها فقد أقام الدين وهي التي تنهي عن الفحشاء والمنكر.
- إهمال الأهل تربية أبنائهم وبناتهم وعدم الانتباه له، وترك العمل بقول رسول الله (ص): “كلكم راع، وكلكم مسؤول في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها”
- عدم غض البصر.
اخترنا لكم : اذكر ثلاثه امثلة اخرى على فعل الطاعات وترك المعاصي
والى هنا نكون قد توصلنا لنهاية مقالنا الذي قدمنا لكم فيه اجابة سؤال أبين الآثار الإيجابية المترتبة على الحرص من الوقوع في هذه المهالك على الفرد والمجتمع، بالاضافة الى أسباب الوقوع في المهالك، نتمنى أن ينال اعجابكم.