أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان من خلال، لقد كان ارتباط الأمن العام بالجيش العربي وقد كان ذلك عن طريق المملكة الأردنية الهاشمية، حيث كانت أول من سعى وعمل من أجل وضع خطط مستقبلية لجميع العرب وبشكل مدروس ومنظم من أجل أن يتمكنوا من مواجهة أي اعتداء خارجي عليهم، فقد كانت مملكة الأردن الهاشمية على عمل تطويرات عسكرية وسياسية ومن أهمها تطوير الجيش الخاص بها حيث قامت بإنشاء الكثير من الوحدات والفرق والقطاعات التي تتبع وزارة الداخلية في الأردن إلى أن أصبحت المملكة تمتلك قوة عسكرية كبيرة لا يستهان بها حيث تعد من أفضل القوات التي تتواجد في الشرق الأوسط، وبعد ذلك عملت على بناء جيش عام لكافة العرب، حيث يمكن لأي دولة عربية أن تشارك للدفاع معًا عن الوطن العربي.
الأمن العام بالجيش العربي
أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان من خلال، لقد كان أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان عن طريق المملكة الأردنية الهاشمية، حيث تعتبر أول من فكر وسعى وحاول أن يقدم خطط مستقبلية لكافة العرب من أجل حمايتهم من أي تدخل غربي، ومن أجل ذلك اجتهدت حتى تعمل على بناء وحدة مشتركة من العرب يدافعون عن أي خطر محتمل من الخارج.
أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي
أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان من خلال، الامن العام في الأردن، لقد كان التاريخ الخاص بالأمن العام بالبلاد العربية يعد مرتبط بشكل كبير مع التاريخ الحديث للأردن فهو مر بالكثير من المراحل وبعض التطورات متأثرًا بما يحدث في المملكة الأردنية، فقد حدث في سنة 1621 أن جاء الأمير عبد الله بن الحسين لمنطقة معان وعمل على إنشاء قوات عسكرية هدفها الحفاظ على أمن واستقرار البلاد، وفي السنة المقبلة قاموا بإنشاء قوات أمن وكانت هذه التجهيزات مرتبطة بالجيش العربي، وكان ذلك هو نتاج ما تمر به البلد سواء من الناحية السياسية أو من الناحية الأمنية، وقد كان في عام 1958 في 11 نيسان كان هو تاريخ التأسيس الحقيقي للأمن العام، فقد تم اعتماده باعتباره المستقبل بذاته بعيدًا عن الجيش ولكنه ارتبط مع وزارة الداخلية، وفي عام 2020 من شهر شباط 16 صدر قرار من إدارة الملكية السامية قبلت بقانون مادة 14 لسنة 2020 والذي يعد قانونًا تم تعديله لقواعد الأمن العام الصادر عن رقم 38 لعام 1965 والذي شمل القيادة الخاصة بقوانين تختص في قوات الدرك وفي قواعد الدفاع المدني للأمن العام.
أهداف ارتباط الأمن العام بالجيش العربي
أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان من خلال، لقد جاء هذا المشروع من أجل العديد من الأهداف والتي كان من أهمها الحفاظ على الأمن وعلى استقرار البلاد وعلى سائر البلاد العربية، وذلك من خلال الدعم بالمال والأرواح والأغراض الازمة من اجل محاربة الإعتداء، وقد كان محاولة من أجل تتبع أي جريمة يمكن أن تحدث في العمل والعمل على تقديمها للمحكمة من أجل التقليل من الجرائم المرتكبة، حيث يضمن النظام اتباع طرق من أجل استخدام طرق ادارية من أجل حماية السجون ومدها بالتحسينات المشددة:
- الحرص على جميع القواعد التي تم وضعها مع السلطة العامة حتى تستطيع تأدية وظيفتها على أكمل وجه.
- العمل على استلام أي مال ليس مطالب به.
- العمل على تتبع الخطوط الخاصة بالنقل البري وحراسة الطرق العامة.
- الإشراف من قبل الدول على أي اجتماع عام أو موكب.
- العمل على توفير جميع وسائل الحماية الخاصة بالدبلوماسية ولكافة المنشآت الهامة بالبلاد، وأي مؤسسة عامة.
- العمل على توفير مساعدات من رجال الإسعاف وكذلك العربات الخاصة بالمطافئ وأن تكون مجهزة على أكمل وجه وأن تكون على أتم الاستعداد لمواجهة أي خطر قادم، كما يجب العمل على تدريب رجال الإنقاذ والعمل على توفيرهم بالمعدات التي يحتاجونها.
أول ارتباط الأمن العام بالجيش العربي كان من خلال، هذا وقد عملت على وضع العديد من الأساسيات الأخلاقية والفنية التي من خلالها يمكن العمل على صد أي هجوم من الخارج، حيث تعد هذه البادرة من المبادرات المهمة التي تساعد على حفظ أمن واستقرار البلاد وردع أي محاولات من اجل التدخل في الشأن العربي.