اسم المملكة قبل إطلاق الاسم الحالي عليها، المملكة قبل التوحيد كان تعيش في حياة الصراع بين القبائل العربية، والتي تتفرد كل قبيلة في منطقة خاص بها منعزلة عن الأخرى، وقد تواجد على أرض الجيرة العربية وخاصة في السعودية أكثر من 20 مدينة، فكان القرار من الملك عبد العزيز بأن يستعيد الرياض في المقام الأول، ودحر الوجود العثماني من أرض نجد، ومن ثم الحجاز، وباقي المملكة الأخرى الصغيرة، لتصبح المملكة اكبر دولة في المنطقة، فما اسم المملكة قبل إطلاق الاسم الحالي عليها.
اسم المملكة قبل إطلاق الاسم الحالي عليها
أطلق على السعودية بعد التوحيد اسم مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها ونصب الملك عبد العزيز ملك عليها في عام 1926 بعد أن ضم الحجاز إلي نجد تحت قيادته وانتزاع الاعتراف بالمملكة من قبل البريطانيين كونه القوى العظمى في ذلك الوقت، وضمة المدن التالية:
- المدينة المنورة
- الطائف
- الباحة
- النماص
- خيبر
- جده
- مكة المكرمة
- الليث
- ينبع
- منطقة الرياض
- منطقة القصيم
- منطقة حائل
من الذي سمى المملكة العربية السعودية بهذا الاسم
الذي ساهم في تغير أسم المملكة من الاسم القديم إلي الاسم المتعارف عليها الآن هو سعود بن محمد بن مقرن أمير الدرعية والذي يعتبر الجد الأكبر للأسرة الحاكمة من فرع آل سعود، والذي اشترط هذا الاسم من أجل الانضمام إلي المملكة وتوحيده وإعلان قيام المملكة العربية السعودية تحت راية واحدة وقيادة الملك عبد العزيز رحمه الله.
شاهد أيضا: كلمة عن تأسيس المملكة العربية السعودية
من هم أخوه الملك عبدالعزيز
يمتلك الملك عبد العزيز عشرة من الأخوة، وهم كبار القبيلة وخرج من أصلابهم الذرية الحاكمة للقبيلة آل سعود، كما لهم دور في المشاركة في قيادة أوصال البلاد مثل أمراء المناطق، والمناصب المرموقة في الدولة، والمساهمة في الرقي والازدهار وهم:
- نورة
- محمد
- عبد الله
- مساعد
- سعد الأول
- فيصل
- فهد
- خالد
- سعود
- سعد الثاني.
كم عدد الملوك الذين حكموا المملكة العربية السعودية
قادة السعودية منذ التوحيد والتأسيس بع من القادة الكبار والعظماء الذين ارتقوا بالبلاد إلي أفضل المراكز العالمية، كما ساهموا بشكل كبير في توسعة الحرم المكي من أجل تسهيل زيارة زوار بيت الله الحرام وإقامة فرضة الحج، بالإضافة إلي مناسك العمرة بالتسلسل التالي:
- الملك عبد العزيز.
- الملك سعود.
- الملك فيصل.
- الملك خالد.
- الملك فهد.
- الملك عبدالله.
- الملك سلمان.
تطور السعودية بشكل كبير لتصبح قوة اقتصادية وعسكرية لا يستهان بها، وذلك بعد توحيد الأرض والشعب تحت راية واحدة، ساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأرض من الأطماع الخارجية التي رغبت في انشاء الدويلات الصغيرة لتكون دول متنازلة ومتقطعة الأوصال.