ارادت حنان ان تختبر قابلية انواع مختلفة من السوائل لاذابة العظام، تمُر مرحلة اعتماد فرضية ما على العديد من المراحل، فهي تبدأ بالدراسة حول هذه الفرضية ومن ثم وضع المشاكل والبحث عن الحلول ووضع الفرضيات للحل، وصولاً إلى اختبار الفرضيات من أجل معرفة النتائج النهائية.
لذلك فإنه حينما ارادت حنان ان تختبر قابلية انواع مختلفة من السوائل لاذابة العظام كان لزاماً عليها أن تقوم بكُل تلك الخطوات من أجل الوصول إلى الحل الصحيح والنتائج المثالية من الاختبار.
ما مدى صحة الفرضيه التي وضعتها حول تاثير كل سائل من السوائل التي اختبرتها في العظام
إن ما يقيس صحَّة أي فرضية يقوم بها صاحب الاختبار هي النتائج النهائية ففي اختبار فرضية حنان يجب أن نتطَّلع على النتائج وما توصَّلت إليه حنان عند اختبارها للعظام، والنتائج هي:
- السؤال: ما مدى صحة الفرضيه التي وضعتها حول تاثير كل سائل من السوائل التي اختبرتها في العظام
- الإجابة: تتحقق صحة فرضيتي حيث أنه تأثرت عظام الدجاجة بكل من الخل وسائل بيروكسيد الهيدروجين بينما لم تتأثر عظام الدجاجة بالماء.
ارادت حنان ان تختبر قابلية انواع مختلفة من السوائل لاذابة العظام ما الضابط في هذه التجربة
حينما ارادت حنان ان تختبر قابلية انواع مختلفة من السوائل لاذابة العظام عملت على إحضار 5 عبوات زجاجية متماثلة تحتوي على كميات متساوي من “عصير البرتقال، الحليب، الكولا، الماء المقطر” وقامت بإجراء الاختبار، ويبحث الطلبة حول ما الضابط من السوائل في هذه التجربة والحل هو:
- السؤال: ارادت حنان ان تختبر قابلية انواع مختلفة من السوائل لاذابة العظام
- الإجابة: الماء المقطر.
مما لا شك فيه أن النتائج التي تحِل من اختبار الفرضية تكون حاملةً للحلول الذي بحثت عنها حنان حينما أرادت إجراء الاختبار.