ابن الوزير جعفر ابو حسان، والذي يعد هو الوزير الأردني السابق ومدير مكتب الملك عبد الله الثاني، يعد من ضمن الشخصيات البارزة التي لها مكانتها في الأردن، واستطاع أن يتولى عدد من المناصب السياسية المتعددة ذات القيمة العالية، ويعد من ضمن رجال الأعمال في الدولة، فقد تصدر اسمه مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير في الفترة الأخيرة، لأنه تولى منصب جديد في الدولة، وقد بحث العديد من الأشخاص حول حياته الخاصة ومن ضمنها من هو ابن الوزير جعفر ابو حسان.
من هو جعفر حسان ويكيبيديا
يعد أحد الشخصيات المهمة والإدارية في المملكة الهاشمية الأردنية، رجل أعمال مشهور في الدولة، استطاع أن يتقلد عدد من المناصب خلال مسيرته المهنية، ويحمل الجنسية الأردنية، ولد عام 1968 ويبلغ من العمر 52عام، حصل على مناصب متعددة وإدارية رسمية في الأردن، فهو الوزير الأردني السابق للأردن، وله عدد من الأبناء، ولكن لم يظهر أحد من عائلته في الاعلام أو من خلال المناسبات العامة، استطاع أن يتولى منصب ملحق بوزارة الخارجية عام 1991، وبمجلس أمن الدولة والشؤون الدولية.
ابن الوزير جعفر أبو حسان
يعد الدكتور والوزير جعفر أبو حسان من ضمن الشخصيات المعروفة في المملكة الأردنية الهاشمية، وحسب ما تم التوصل له فإنه ليس هناك أي معلومات تتعلق بأبنائه، وخاصة لأن الوزير لم يعرض حياته الشخصية على الساحة الإعلامية ولم يرافقه أحد في لقاء صحفي أو مناسبة عامة، فهو حريض كل الحرص على أن تكون عائلته بعيدة عن الأضواء، والمعروف عن الوزير جعفر أبو حسان أن له ثلاثة من الأبناء، ولكن لم يتم ذكر أي اسم من أسماء أبناءه في الاعلام في الفترة السابقة.
اسم ابن الوزير جعفر أبو حسان
ارتبط اسم ابن الوزير جعفر أبو حسان باسم قاتل الفتاة الجامعية ايمان ارشيد وهو عدي حسان، والذي أقدم على اطلاق النار في كلية التمريض عليها وقتلها، وتعد هذه من ضمن الشائعات التي تطيل بأي مسؤول له مكانته في الدولة، فهناك الكثير من الشائعات والثرثرة حول أن ابن الوزير الذي لا يعرف اسمه حتى هذه اللحظة هو الذي وراء قتل الفتاة الأردنية، وتعد من ضمن المؤامرات الخفية التي تثار للنيل من أحد أهم رجال الأعمال والشخصيات السياسية في دولة الأردن.
يعتبر الوزير جعفر أبو حسان من ضمن الشخصيات السياسية التي لها مكانتها العالية في الدولة، فهو وزير سابق في الدولة، ورجل أعمال، ولكن جعل حياته الشخصية وعائلته مخفية عن الاعلام وكل ما يذاع شائعة عن علاقة ابنه بقضية قتل ايمان ارشيد.