إحدى خيول المؤسس -رحمه الله-.. اهداها إلى الملك جورج السادس عام 1937م عند تتويجه ملكاً للمملكة المتحدة.. فما اسمها؟، كانت الخيول العربية الأصيلة هي من أجمل وأنبل الهدايا التي قد تُهدى من الملوك والأمراء إلى بعضهم البعض، كما أن ذلك يدل على حجم المحبة الكبير بينهم.
مثل إحدى خيول المؤسس -رحمه الله-.. اهداها إلى الملك جورج السادس عام 1937م عند تتويجه ملكاً للمملكة المتحدة وظلَّت متواجدة معه طيلة فترة حكمه وملكه في المملكة المتحدة بل ورافقته في العديد من المحافل الكُبري.
الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود
كان الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود -طيَّب الله ثراه- يعمل على زيادة العلاقات الدبلوماسية لدى المملكة العربية السعودية في جميع المناطق المختلفة داخل وخارج السعودية والوطن العربي، وكان دوماً ما يهدي الملوك والأمراء الهدايات الجميلة والتي تصاحبهم بشكل متواصل مثل الخيول والمجوهرات وغيرها، وهو ما ساعده في توطيد العلاقات المحلية والإقليمية والدولية بشكل كبير خلال فترة حُكمه وساعد ذلك في تطور وازدهار المملكة العربية السعودية إبان ذلك.
إحدى خيول المؤسس اهداها إلى الملك جورج السادس عام 1937م عند تتويجه ملكاً للمملكة المتحدة
كان الملك المؤسس -رحمه الله- يحب الخيول بشكل كبير ويربي منها أعداداً كثيرة في مختلف الأوقات، وقد كان يهدي بعض هذه الخيول إلى المقربين منه وتعتبر أغلى هدية بالنسبة له، وفيما يلي سنتعرف على الخيل:
- السؤال: إحدى خيول المؤسس -رحمه الله-.. اهداها إلى الملك جورج السادس عام 1937م عند تتويجه ملكاً للمملكة المتحدة.. فما اسمها؟
- الإجابة: طُرفة.
عودة خيل المؤسس إلى متحف الخيل العربية
يعتبر الخيل طُرفة هو إحدى خيول المؤسس -رحمه الله-.. اهداها إلى الملك جورج السادس عام 1937م عند تتويجه ملكاً للمملكة المتحدة وقد عاش في المملكة المتحدة لسنوات طويلة، كما أن الخيول في المملكة العربية السعودية لها رمزية كبيرة، حيث أن الدرعية عملت على إقامة متحف الخيل العربية في حي الطريف بالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز للخيل العربية، وقد وضعوا فيه مجسم للخيل “طُرفة” داخل المتحف.
بالتالي نكون قد تعرفنا على الخيل الذي أهداه الملك المؤسس إلى الملك جورج السادس والذي عاش معه فترات طويلة في المملكة المتحدة، ومن الجدير ذكره أن هذا الخيل كان من أجمل وأقوى الخيول لدى الملك، حتى أن مركزه الخاص بالخيول أنشأ منه مجسم لوضعه في المتحف.