أصبحت المجتمعات المعرفية كالقرية الصغيرة، وهذه من سمات، عندما نتحدث عن المجتمعات المعرفية على أنها تمثل القرية الصغيرة فإننا نتحدث عن المجتمع الذي يقوم على إنتاج المعرفة ونشرها من خلال الدعم المقدم للبحث العلمي ومصادر نتاج المعرفة التي تساهم في توظيف المجالات المجتمعية المتعددة بما يكفل بتحقيق التنمية المستدامة في المجتمع الصغير.
أهمية التحول إلى المجتمع المعرفي في العالم
أهمية التحول إلى المجتمعات المعرفية في وقتنا الحالي او عالمنا المعاصر فإنها تمثل المعرفة الأقوى على انها مصدر للدخل الوطني الهائل ورافد من روافد الاقتصاد للمجتمعات المعرفية المتقدمة، لذلك قامت بعض الدول بتعديل بعض قوانين سياسات الأعمال التي تتيح الأهمية القصوى في المجتمع المعرفي التي يحتاج إلى الكثير من المتطلبات في العالم المعرفي الذي له اتجاهات متعددة كل اتجاه يمثل أهمية التحول، وهي أحد نقاط القوة المجتمعية وتكمن أهمية التحول إلى المجتمع المعرفي.
- أحد مصادر الدخل الوطني المميز.
- أحد الروافد الاقتصادية المتقدمة في المجتمع.
- التركيز على التطوير والتنمية التي تساعد على الإنتاج والابتكار المعرفي.
أهم سمات المجتمع المعرفي
السمات المعرفية والتحولات إلى المجتمع المعرفي المعاصر تمثل الخارطة الأساسية في العالم المعرفي، الذي يعتمد على بناء العلاقات الاجتماعية التي بدورها توفر مجموعة من السمات والمميزات التي يتم دراستها بالتفصيل في المجتمع المعرفي، ومن أهم هذه السمات الموجودة في المجتمع المعرفي:
- الانفجار المعرفي.
- سرعة الاستجابة للمتغيرات.
- التطور التقني.
- تجاوز الحدود المكانية والزمانية.
إجابة السؤال : تجاوز الحدود المكانية والزمنية.
الجدير بالذكر أن المجتمعات المعرفية أحد أهم المجتمعات التي تمتلك مجموعة من السمات التي ساهمت في تقديم التطور التقني الذي يمكن الوقوف عليها من أجل الحصول على القيم المجتمعية التي يتم دراستها بالتفصيل.