أشهر المثليين في التاريخ الإسلامي، ظاهرة المثلية من الظواهر التي انتشرت في الفترة الأخيرة بين مُختلف الأفراد وبين العديد من الدول العربية والأجنبية على المُستوى العالمي، حيثُ أصبح هُناك العديد من الدول الداعمة لهذه الظاهرة، إذ أنها من كبائر الفواحش التي نهى الله عنها وحرمها، فيما يعتقد البعض بأنهم مرضى نفسيون، يجب التعاطف معهم ومساندتهم وعدم التعرض لهم، فمن أشهر المثليين في التاريخ الإسلامي.
من هو أول مثلي في العالم
إن الجنسية المثلية أو مجتمع الميم هم أولئك الأشخاص الذين تربطهم علاقة عاطفية تنشأ بين الذكر والذكر أو بين الأنثى والأنثى، وهناك دول تدعمّ هذه الظاهرة قانونيًا ودول أخرى تحاربها وتعتبرها جناية ويعاقب عليها القانون في معظم منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ويعاقب عليها بالإعدام في إيران والمملكة العربية السعودية واليمن، حيثُ شكّلت المحاكم اللبنانية لإلْغاء التجريم إذ أنّ أول شريكان مثليان وُثقا في التاريخ كان خنوم حتب و ني عنخ خنوم كان حوالي عام 2400 قبل الميلاد.
ما هي عاصمة المثليين
ظاهرة المثلية تظهر عليه العديد من الصفات والطباع التي تختلف عن غيره، وبالتحديد لدى الرجال وصفات المثلية عند الرجال تظهر بشكل واضح حيثُ يُحاسب الله المثليين فقد حرم الله كل الفواحش ما ظهر منها وما بطن ونهى عنها، ومن بين هذه الفواحش المثلية أو الشذوذ الجنسي، سواء ما كان بين الذكور والذي يسمى باللواط، أو ما كان بين الإناث والذي يسمى بالسحاق، ويتخذ هؤلاء من صور عاصمة لهم.
من هم أشهر المثليين في التاريخ الإسلامي
قد عارضت الدول ذات الغالبية المسلمة التحركات لتعزيز حقوق المثليين، حيثُ يلجأون إلى العديد من الطرق والوسائل الحديثة التي أصبحت مُبتكرة لكي يتمكن المثليون من الإنجاب، وقد جاءت أسماء أشهر المثليين في التاريخ الإسلامي على النحو الآتي:
- الملك المصري محمد علي باشا.
- الإسكندر الأكبر.
- ويليام شكسبير
- ريتشارد الأول قلب الأسد.
حيثُ رفض الدين الإسلامي المثلين وهو مُحرم تمامًا ويُعتبر من الكبائر أيضًا، فقد تبين أن كل من يمارس الجنس المثلي الذكوري أو بين الإناث، وهُناك العديد من أشهر المثليين في التاريخ الإسلامي.